"Mikaela," he says her name, loving the way it rolls off his tongue "What do you want from me?" She has her arms folded "Your love.I've been watching you for some time." He steps closer "Why?" She frowns stepping back "At first you were just an experiment 728. But after we found out that your planet is in danger,we had to save you." He says getting closer "I don't understand." She whispers once her back was against the wall,she was cornered. He grabs her by the waist and whispers so quietly "Only me and you can save our race." He then kisses her passionately Updating all of 2022

الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!

الأربعيني الأعزب آية محمد رفعت نوفيلا بحضورك يخفق القلب بقوة، وكأنه يعلن تمرده على جسدي ليتبعك كالظل، راضٍ بالأغلال المفروضة على عاتقه لكونه عبداً يسترق النظر لسلطانته، التطلع إليها يعد جرمٍ عقابه الشنق؛ ولكني فعلتها فتلك النظرة الخاطفة تعد حياة لعبداً مسكين لم يختار أن يحبك يوماً، فأخبريني ما الجزاء الذي يستحقه قلبٍ مقت الحرية وعشق أسر عينيكِ، حينما ينبع الحب من وصال الفؤاد، تتحدث الأعين عوضاً عن الفم......

هي عنيده جدا لا يستطيع احد ترويضها تعشق الحريه وتكره القيود تري نفسها ملكه بها من دونها تشعر بالاختناق فهل ستيطيع ان تقف امام الامبراطور تابعوني قريبا في وعشقها الامبراطور بقلم 💝ملكه الابداع ايه محمد 💝

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة... أيه محمد رفعت أيا قلبٍ لما الآلآم ؟!! أيا هوسٍ لما الجنون !! أهناك عشقٍ حطمه الزمان أم هناك عشقٍ للروح ... عشقٍ ممتد من الأمد ربما لعدة عقود ربما عشق الطفولة الخفى وربما وضع القدر الطروف .....ليجمع خيط الطفولة المفقود ولكن ماذا لو هناك آنين صدح بالقلب المشروخ ؟!!!!!! بملحمة العشق والآنين بعنوان مميز جداً لبطل مجهول لم يتم كشف القناع عنه بعد 🙉🙊🙈لينضم ليزيد نعمان فهو الحلف له والوجه الأخر للعملة الناردة نلتقى ب #معشوق_الروح (#معركة_العشق_والغرور) #بقلمى_ملكة_الأبداع #آية_محمد_رفعت جميع الحقوق محفوظة

ولد عندو انفصام في شخصيتو بسبب المعاناة والضغوطات اللي عاشها في حياتو بسبب اهلو هيخطف بنت وهيعزبها وفي نفس الوقت هيحبها هتحاول تهرب منو وهتفشل وهيحاول جدو يقتلها وههتهرب وبعد معانا هتوصل لأهلها وتكمل تعلمها وتحاول تعدي الصدمه اللي حصلتلها بعد سنه حبس ف بيت واحد منفصم شخصيا فهل للقدر راي تاني وهل هتبعد ولا الماضي هيلاحقها وهل حبتو ولا لاء هنعرف مع الاحداث

قصتي الأخرى "دادي المتوحش" أرجو من الجميع المتابعة والتصويت #وحش احتلت المرتبة 1 #تعلق المرتبة 1 #صغيرتي المرتبة 1 #طفلة المرتبة 2 السرد باللغة العربية الفصحة هو رجل يهابه الرجال ويخافونه قبل النساء هي فتاة صغيرة بريئة نقية تقع له وتجده ملجئها بدأت ب12 اغسطس 2019 انتهت ب23 اكتوبر 2019

من كان يعلم ان ايقاف يوم طيران واحد واحد فقط يسبب حادثة اختطاف الطائرة الفرنسية وعلى متنها ٢٠٠ راكب ومن ضمنهم السفير الفرنسى قد تؤدى الى اختلاف حاضر ومستقبل ابطالنا وحتى نظرتهم للماضى بصورة لم يتصورها احدهم تاهت خططهم وضاعت تصوراتهم تشابكت خطوط اقدارهم وتفرقت اصبح الغريب قريب والقريب غريب ولكن الشبح بجبروته وقوته وغروره امسك الخيوط وحركها كيفما شاء حتى قابل نده زياد طارق العقيد الشاب والذى اصبح انتقامه منه هو طريقه لقد اصبح اللحاق به وامساكه امر شخصى وليس عملا بصفته رئيس شعبة الانتربول فى بلده معركة عقول واجساد قلب وعقل الخير والشر الحب والكره معركة بطلها الشبح وضحاياه

أنا بطل القصة، أنا اللغز و أنا العبرة، أنا المتحكم بالحبكة و أنا مؤلفها، اللعنة تبدأ من أول صفحاتي و تنتهي بكشف السر في فهرس الكتاب أنا البطل....أنا اللعنة.....أنا اطلانطيدا