عناقيد
ما زالت لا تذكر...إن كان الطقس وقتها، ربيعيا...خريفيا أو...شتويا...ليس لأنها نسيت...لا...بل لأنها...اعتادت الجلوس في غرفتها...وحيدة...كانت قد اعتادت الروتين اليومي...اعتادت الصمت...و ملازمة الخمول و التعب...أجل...التعب الجسدي الذي أدى بها للتعب النفسي... و لكن...إن صح القول...فهي...لم تنس أبدا...ما زالت تذكر عندما ا...
Completed