Livres
53 stories
في قربك الوصال by LaylYasser7
LaylYasser7
  • WpView
    Reads 743,122
  • WpVote
    Votes 22,664
  • WpPart
    Parts 89
كل الطرق تؤدي للهلاك وهي وحدها من بين العالم تحمل السلام بين دفء عينيها، ومن بين فتيات العالم سقط مغرمًا فِي سحر عينيها، وبقربها وجد الوصال.
رواية عن تراضٍ « مكتملة» by aiahshaker
aiahshaker
  • WpView
    Reads 48,647
  • WpVote
    Votes 3,122
  • WpPart
    Parts 50
🔴🔴يجب التنويه والتأكيد أن... هذه الرواية تحتوي على مشاهد وتعبيرات خاصة بالبالغين، وتُعرض ضمن سياق شرعي وأدبي... ******* فتخيل معي أن... ******** -وكم من أناسٍ أسرك مظهرهم الجذاب، فشغفت بهم، ورغبت في التقرب منهم! فتوددت إليهم بحماس، حتى جاءت الصدمة حين اكتشفت أنهم ليسوا سوى قطعة من الحلوى المالحة! خدعك بريقهم، فابتلعت الطُعم، ثم باغتك الطعم الحقيقي؛ كذِبٌ مستترٌ خلف قناعٍ براق! فكنت كمن أغراه لمعان قطعة حلوى، فمدّ يده متلهفًا، وما إن تذوقها حتى لسعه مذاقها اللاذع! فالمظاهر ليست سوى شِباك تُلقى لاصطياد السطحيين أمثالك. رواية عن تراضٍ بقلم آيه شاكر
ندبات الفؤاد  by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 2,629,780
  • WpVote
    Votes 106,689
  • WpPart
    Parts 34
ستظل ندبات الفؤاد دفينة الجزء المظلم بداخلنا...لا دواء ولا فرار منها، حتى تغمرنا بضلالٍ يمزق أرواحنا الشاردة في فلك ماضينا الضائع!. ندبات الفؤاد الجزء الاول من سلسلة مابين نبضات القلب وندباته
فِطْنَة اَلْقَلْبِ « قطوف الياسمين» بقلم سلمى خالد by salmakhalid2003
salmakhalid2003
  • WpView
    Reads 111,276
  • WpVote
    Votes 3,974
  • WpPart
    Parts 50
مقدمة كيف لقلبيّ أن يرتوي بالعشق وقد غاب عنه شمس حُبك؟ تسلبين فؤادي ثم تتركيني فجأة! أهذا الحب بنسبة لكِ؟ تخفي نظراتك عني بقسوةٍ ليتمزق فؤادي والآن أقف حائرًا في أمري.. لا بل أمرنا وهو.. كيف لهذا الحب أن يكتمل؟!
وسولت لى نفسي by rawan_ramadan6
rawan_ramadan6
  • WpView
    Reads 206,836
  • WpVote
    Votes 7,827
  • WpPart
    Parts 89
ماذا إن وجدت تلك البيئة الإيمانية التى ظللت طوال حياتك تبحث عنها ولم تجدها؟، هُنا ستجد صُحبتك الصالحة التى تمنيت يوماً العثور عليها حتى تتمنى لو أنك كنت أحد أبطالها.
وَ مَازَالَ الْمَاضِي يُلاحِقني (مُكتمله)  by MarnAyman22
MarnAyman22
  • WpView
    Reads 208,882
  • WpVote
    Votes 11,881
  • WpPart
    Parts 61
هل يمكن لإنسان أن يُكمل حياتهُ بعد ما تعرض له من خذلان و فقد و ألم هل يمكنه أن يتخطى و ينسى و يصنع مستقبل مُشرق.. هل سيعوضهُ أصدقائه عن ما تعرض له.... أم.. سأترك لكم العنان.. لننطلق في رحلتنا.
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,191,690
  • WpVote
    Votes 175,867
  • WpPart
    Parts 118
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟
العاصفة by AlShimaaMohammed0
AlShimaaMohammed0
  • WpView
    Reads 34,351,782
  • WpVote
    Votes 787,177
  • WpPart
    Parts 126
انتظروني قريبا في اول ايام العيد وفي معادنا المعتاد الساعة ٧ كل يوم بانتظاركم يا احلى متابعين في رواية جديدة وعاصفة جديدة هتعصف بكيان كل الابطال مين هيتابع معانا روايتنا الجديدة العاصفة ؟
أسير عينيها by DinaGamal634
DinaGamal634
  • WpView
    Reads 10,590,879
  • WpVote
    Votes 271,868
  • WpPart
    Parts 56
صعدت بجانب والدته بخطي مترددة مرتجفة تعنف نفسها بشدة علي موافقتها لكلام والدته بينما تسير والدته بجانبها وعلي شفتيها ابتسامة غاضمة كلما لاحظت تردد لينا في الصعود تربطت علي ظهرها برفق لتحثها علي التقدم واخيرا وصلوا الي الغرفة دقت والدته الباب فازدرقت لينا ريقها عندما سمعت صوته يأذن للطارق بالدخول ادارت زينب مقبض الباب ودخلت خطوتين لتجده جالسا علي الفراش العريض يوليهم ظهره مرتديا قميص رمادي اللون وبنطال بدلة أسود تكلمت زينب بود : خالد أنت كويس تكلم بضيق من بين اسنانه : كويس هي الزفتة الممرضة فين نظرت زينب للينا بمكر لتردف بثقة : أنا جيبالك الي احسن من مليون ممرضة التوي جانب فمه بابتسامة واثقة كالعادة كان واثقا من نجاح خطته وها هي قد أتت بقدميها اقسم أنه لن يخرجها من هنا الا وهي.......
طائف في رحلة ابدية🌺 بقلم تميمة نبيل 🌺 by la220ra
la220ra
  • WpView
    Reads 71,931
  • WpVote
    Votes 1,074
  • WpPart
    Parts 57
من بين جموع البشر .... كان هو الأول والأخير .... و آخر من رغبت بمواجهته في هذه الأرض القاصية الواسعة ..... صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذوة روحه اختاري .... فتبسمت شفتاها بمرارة لونت حجري الفيروز بلون أكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ؟!! ما بين عينيها وشفتيها العنيدتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الأبدية ..... إلى أن تكلم أخيرا نعم .... اختاريني