لحظة تمرد قلمي
سَـأثورِ سَأتمِرد سَأحِرقُہ الآٍِِورآقہ وأكـسرُ المرآياَ سأريكِ كـيف حقاً يكـون جنونہ الحكـايآ من قال إني هادئً الطباع او رقيقہ الحنايآ آنا اعِصآر عندما يهٌب لآْتعرفي أرضِي مِن سَمايآ إن كـنت آنتِ أنثى فأنآ رجٌلِ الكـبريآء كـفاك تملق اليوم فقط ستعرفين أني مختلّف عن سَوايآ و صَمتي لّم يكـن ضعفاً بل دفاّعاً عِن هوآياّ...