مكتبتي
5 stories
وحينما تغار الذئاب by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 2,887,441
  • WpVote
    Votes 79,138
  • WpPart
    Parts 48
the highest ranked : #1 in romance.. (((الجزء الثاني من سلسلة هوس العشق))) الغيرة تسري في دمائهم.. احدى انواع جذورهم الاصيلة.. ميزة تتوارث مع الاجيال في هذه الأسرة.. العشق متعب.. التملك مهلك.. ومع ذلك حنانهم خامد.. ما بين الهوس والعشق والغيرة والتعقد.. وحينما تغار الذئاب... &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&&
صرخة/العراق  by malakqueen109
malakqueen109
  • WpView
    Reads 1,542
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 3
"ماهو ذنبنا...لمَ يجب أن نعيش في هكذا" -رواية إسلامية عن ذكرى لملجأ العامرية في بغداد - شكراًلمصممة الغلاف @aya_ayman
أردتُ الأمل ولكنْ ....... by NoorNa7
NoorNa7
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 1
التصنيف : واقعي - حزن - دراما - خيال
عذراء الشفتين || Virgin Lips by Mariam__Hussein
Mariam__Hussein
  • WpView
    Reads 225,327
  • WpVote
    Votes 5,493
  • WpPart
    Parts 16
اخبرته بينما تضع رأسها على صدره ! شفاهك َ عتيقة لقد جربت الكثير من القبل ليجيبها وهو يمسك بوجهها و يقربها اليه حين افسدت عذرية شفتيك ِ شعرت وكأني اقبل اول مرة حتى قلبي كان يرتجف اولم يقولوا في ان القبلة الأولى لا تمحى من الذاكرة هم كاذبين فكلما اغمضت عيني تذكرتك انت ِ اصبحت ِ انت ِ الذاكرة تاريخ النشر 22 / 10 /2016
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 3,496,813
  • WpVote
    Votes 95,921
  • WpPart
    Parts 46
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة