** الفهرس ** 1. المقدمة .. 2. هَيتَلكْ .. 3. نداء الرُّوح .. 4. قصيدة الوداع الأخير .. 5. فراق (1) .. 6. أريد عنواناً فأنا تائه .. 7. التطبيع العربي .. 8. الهروب إلى الحياه .. 9. فراق (2).. 10. حقوق المواطن العربي .. 11. فراق (3) .. 12. دمشق قمر الزَّمان .. 13. صفاء الرُّوح.. 14. صفاء الرُّوح.. 15. حوار مع القدر .. 16. حالة وطن 17. الطريق الطويل .. 18. بين الحقيقة و الخيال .. 19. اعتراف متأخِّر .. 20. الرشَبيع العربي .. 21. فوضى الفِكرْ .. 22. أمَّا بعد .. 23. مُذنبون أبرياء .. 24. ماذا لو .. 25. تناقضات .. 26. هذا ما فَعَلَهُ غيابُ ليلة .. 27. نَرجِسيَّةُ عاشق .. 28. شئٌ من وحيكْ .. 29. المؤآمرة 30.أربابٌ متفرِّقون

في موكب لم تشهد مثله بلاد، ولم تعرف مثل عجائبه عروس؛ زُفَّت «قطر الندى» ابنة الوالي «خمارويه بن أحمد بن طولون» من «مصر» إلى «بغداد» زوجةً للخليفة «المعتضد»(خليفة الدولة العباسية آنذاك)؛ وذلك بعد أطماعه بالاستحواذ على خراج «مصر» كاملًا والقضاء على الدولة الطولونية، إلا أن جيش «خمارويه» استطاع أن يهزم المعتضد هزيمة ساحقة، ورغبةً في ربط أواصر الأمة الإسلامية أعاد «خمارويه» الخليفة إلى بغداد معززًا مكرمًا، بل ومنحه ابنته «قطر الندى» زوجةً له. ظل «المعتضد» متشككًا في نوايا «بني طولون» عازمًا على الغدر بتلك الزوجة التي بعثها والدها لتستحوذ على الحكم؛ إلا أنه وقع أسيرًا لجمالها وعلمها؛ فتشتَّت بين مآربه وهواه، في إطار روائي ممتع يحكي «محمد سعيد العريان» حقبة توضح تأثير المال والمرأة على مجرى التاريخ.

"فتاة المقهى" القصة القصيرة الثانية لي على موقع الواتباد أتمنى تعجبكم... ويسعدني تقييمكم ودعمكم... #ملخص : قصة قصيرة واقعية تناقش موضوع الحب بشكل عام و "عقدة التملك" لدى النساء بشكل خاص. كذلك تناقش وجهات النظر المختلفة بين الرجال والنساء المتعلقة بحياة كل منا كالغيرة، ثقافة المجتمع وتأثيرها على الأفراد، تسلط العادات والتقاليد، ظاهرة غسل العار بحجة الشرف، ظاهرة حمل السلاح ونبذ الورد. يجسد الحوار شاب وفتاة وهما طالبان جامعيان يلتقيان مصادفةً في مقهى شعبي قريب من الجامعة التي يدرسان فيها. #أقتباس : "كنتُ اصغي لها باهتمام بالغ حتى وددتُ لو أنها لم تنقطع قط عن الحديث، أحببتُ حبها المفقود! أحببت صوتها الأنثوي الناعم وهي تصف برقة وبراءة متناهية كيف ينبغي ان يكون الحب، نبرة صوتها تلك علقت في سمعي، كلامها الذي يشبه العتاب اخترق جدران قلبي، وددتُ لو أمكنني أن أقول لها ببساطة ومن دون سبب: أحبك! فقد انستني كل شيء، رغم اصغائي التام لحديثها، نسيت عما سألتني، وما الموضوع الذي كنا نتحدث فيه، نسيت نفسي تطفو فوق سحاب كلماتها."

أجمل ماكتب الرفيق مهند

ماتيسر من حروف لبعض الأدباء

لن تسكتوا إمرأة قدت من طين القصائد

العراق يخاطب أهله

غربة بين جدران الوطن