عِندما يُصبح العُقم سبباً.
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟ هل ستتغير الموازين ام نفس الحُب؟".
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟ هل ستتغير الموازين ام نفس الحُب؟".
- هل هذه هي النهاية؟ - أعتقد ذلك الحياة تحدي نهايته فوز أو خسارة. استفزها، أهانها، عذبها، قلل من قيمتها، كان سبب تعاستها بينما كانت سبب سعادته، أجبرها على اصلاح شئ لا ذنب لها فيه. شيطان وملاك في منافسة من سيفوز؟
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار ي...
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
رايان فتاة في الثامنة عشرة ، مسلمة و تعاني من فوبيا الخوف من الرعد. +الرواية الحائزة على جائزة الواتيز لعام 2016 .
نَظـرَ لَهـا بعَينانٍ غاضِبةً، لَـم تَراهُ هَـكَذا مـِن قَبلٍ. سَـألتٌَه بـرقَّة وَهِدوءٌ " مَـاذا يَحدث زيـن؟" "لـا تنادِينى زيـن، أنتِـى تَعمَلين لـَدى أنـسيِتى؟" اجَابَ بِصراخٍ سـَريعاً. سـَرت القـَشعـَرِيـرة بِجَسَدها، وَرجـِعَت خْـطوةٍ للخَـلفِ. "لـَقد دَمَرتى كٌل شئٍ أمـاندا، جـَعَلتِينى اخـون وَعدى لـبيرى..وَعـ...