فاقت حدود اﻹبداع
4 stories
Who enters, never comes out by elricme
elricme
  • WpView
    Reads 544
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 1
من يدخل، لايخرج أبداً. ملاحظة: قصة (ونشوت) رعب، وقد تحوي على مشاهد قاسية. .. الشخصيات: جين يونغي (شوقا) هوسوك (جيهوب) نامجون جيمين تايهيونغ (تاي تاي) جونغكوك بوم سو (بومي) راي تيا ... 10 آصدقاء يقومون برحلة للغابة، تنقلب معهم الآمور لتصبح تلك الرحلة مجرد جحيم. ملاحظة2: احداث القصة تحدث بعد غروب الشمس، أي في الظلام. ملاحظة3: مارح ركز عآشكالهن كتير (لون شعرهن او متل هيك) تخيلون كيف مابتحبو ☺أعتمد على خيالكن ملاحظه4: البوڤ رح يتنقل بين الراوي والشخصيتين الاساسيتين هوسوك وبوم سو ،يعني الونشوت حيتنقل بين الراوي وهوسوك وبوم سو ملاحظة5: او هو شبه اعتذار ان الونشوت مافيو وصف وتعابيريات كتير يعني هو سردي أكتر بس تبلشو تقرأو رح تفهمو ليش هيك استمتعو
lost... [ مكتملة ] by tayataratata
tayataratata
  • WpView
    Reads 81,623
  • WpVote
    Votes 5,124
  • WpPart
    Parts 16
jungkook & lOvE sToRy jenna الضياع... احياناً تزعجك أمور كثيرة كاستيقاظك من الصباح الباكر أو منتصف الليل .. ذهابك لمكان تكرهه كثيراً .. فعلك لأمر لطالما أزعجك وانفرك .. لكن في حقيقية الأمر هذه الأشياء وحدها ما تجلب لك السعادة والشعور بمعنى الحياة.. اصبحت شخصاً ينتظر شروق الشمس لعيش مغامرة جديدة معها ليكتشف تفاصيل صغيرة جميلة حوله لم يلاحظها احد من قبل قد تكون سبب استمرارهم . . لكن يبدو أن هذه الطفلة قد رحلت ورحلتُ انا معها ايضاً من ذاكرتك تماماً . . قد اكون خسرتها الآن لكن أملي بعودتها لي أكبر من أي حاجز قدري قد يبعدنا . . . " لأنني أحبها كثيرا... "
أحد عشر | the wattys 2016 by Reo_TW
Reo_TW
  • WpView
    Reads 542,761
  • WpVote
    Votes 41,045
  • WpPart
    Parts 43
الوقوع بحبكِ كان كما لو أن فراشةً مجهولةَ الجناح تحاول اختراق المحيط.. و في وقتٍ ما، اكتشفت أنها ما كانت تسبح.. بل تغرق.. و لأن بعض الحقائق لا يمكن تغييرها، وجب عليّ أن أعترف.. كنتُ قليلاً جداً عليكِ و كنتِ أكثر من مجرد فراغٍ مكتسٍ بالزرقة - بــارك جيمين - جونغ جيمين { الكتاب الأول}
Eleven 2: The Sixth Petal by Reo_TW
Reo_TW
  • WpView
    Reads 215,176
  • WpVote
    Votes 18,115
  • WpPart
    Parts 29
قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الثاني