- " انتِ كُنتِ و لا تزالين و دائماً ما ستكونين سُكري ، انتِ النعيمُ الذي لا أُريد لـغيري ان يحظى بهِ ، انتِ الفُرشاة التي لونت عالمي و انتِ القصة التي لا اريدُ منها ان تنتهي " . August 2015 - December 2016 🔒🖤

ارجو عدم القراءه لمن هم اصغر من 15

"ماذا تريدين؟ " "اريد ما تريده تماما" "عفوا؟ " "طالما كنت اميرا مدللا يتحقق لك ما تريده.. كأن اصابعك تتحكم بالعالم وتديره لصالحه.. وانا لمرة اريد تحقيق ما ارغب به لذا.. اريد ما تريده" Started: |22Feb, 2017| Finished: |12July, 2018| Cover by: @HARRIA16

لوس : دادي ان هذا مؤلم هاري : انتظري انا لم ادخل قضيبي بعد ( بهمس ابتعدت سريعاً ونظرت اليه بغضب لوس : دادي ابتعد هاري : ماذا الا تريدين بعض المت ... لم ادعه يكمل جملته لانني صفعته ودفعته عني لوس : دادي انا لا اسمح لك ان تعاملني كعاهراتك . . لوسي فتاة ب السادسة عشر من العمر ترزق بأب يعذبها يومياً بلا سبب ثم يأتي صديق ابيها اللذي يبلغ من العمر ٢٢ فقط ينقذها من الجحيم الى النعيم ؟

في أجواء نيويورك الباردة وسقوط الأمطار التي تجعل الجميع سعيد ،،في شوارع ميدان تاميز الرائعة ،،في الأزقة التي تجد بيها العشوائيات البسيطة ،،نيويورك التي لا أحد يستطيع وصفها بكلمات محدودة لا تفي بقيمتها ولا تبرز جمالها ،، غير أن الكلمة التي ترددت في الأستطلاع "مدينة لا تنسي "،"ساحرة " في تلك المدينة التي لا تنام أبداً ماذا سيحدث حينما يقع زين مالك في الحب ويريد ان يجعل تلك الفتاة ملكه مهما كلفه الأمر غير مبالي إذا كانت تحبه أم لا ... هل سينجح في هذا ؟! سوف نرى هذا ؛ "انا احبك "قالها " انت بالنسبة لي فقط صديقي ،،انا احبه هو وليس انت "قالتها بغضب "أنا أسف كل هذا تمثيل حتى أنتقم "قالها _ _ Zayn Malik Camila Cabello Selena Gomez Harry Styles _

"احب القناع اللذي علي وجههي ولكنه لم يعرفني جيدا " انا لست الفتاه التي ينتظرها ... ولكن هل سيحبني اذا عرف حقيقتي ؟! "ليلي كولينز"

أفيري، فتاة جديدة في مدرسة وايلد فوكس الثانوية. بعيدا عن الماضي القديم و التقدم نحو مستقبل جديد، و لكن هل سوف يكون مستقبل جديد؟؟ تلتقي بالسنيور هاري ستايلز، الرجل الأكثر شعبية في المدرسة الذي جلب الذكريات القديمة... *السنيور: هو مصطلح يستخدم في الولايات المتحدة لوصف الطالب في السنة الرابعة و الأخيرة من الدراسة* جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الأصلية: Imagenh

"أنتِ هي الفتاة، أنتِ فتاتي."

في إحدى ثغرات الجيش الروسي لتدمير بلادنا ، لم أكن أملك سوا خيارين . الموت كفتاة او التنكر الى ذكر !