ترك عائلته للزواج من حبيبته بعد رفض والده لهذه الزيجة بسبب انها لا تليق بمقامه وعاد بعد غياب دام 24 سنة ولم يكن هو وزوجته فقط بل ومعهم اولادهم فهل سيكون اللقاء الذي انتظره الجميع بصبر كما كانوا يتخيلوه ام سيلعب القدر لعبته بعد تركه لعائلته اصابهم الحزن والكآبة واصبحت الدموع والآلام عنوانا لبداية يومهم وخاصة والده واخوه الكبير فهم من اعترضوا على هذه الزيجة تزوجوا وعاشوا حياتهم بعيدا عن وطنهم لكنهم لم ينسوهم او يحقدوا عليهم ابدا وربوا ابنائهم على القوة المحبة وطاعة الله رغم ملابسهم التي لا تدل على ذلك ابدا ولكن لو كانت الملابس تحكم على تربية الشخص لكانت العاهرة تعتبر ابنة الاصول عند ارتدائها الحجاب تزوجوا وعاشوا حياتهم لكن كان يغلفها الجمود و القسوة حتى ابنائهم ربوا بناتهم على الرقة واحترام من اخوانهم الشباب لذا يعتبرون بدون شخصية يحكمهم الذي يشاء يخافون من اتفه الاشياء بريئين للغاية لكنهم مغرورين فهذه صفات متوارثة في العائلة فياترى ماهو مصيرهم عندما يلتقون هدا ما سنتابعه في روايتي ارجوا الدعم منكم فهذه اول رواية لي

-عقلي لا يفكر بشيء غير الانتقام سأنتقم منهم واحد تلو الاخر! لم اكن لاعيش هكذا حياه لكن السبب الوحيد في ذالك هو عائلتي...

أتعلم تلك الكائنات التى لا تتعدى الخمسين سنتيمتر؟! نعم تلك التى تنظر لك بعيونها البريئة بعد أفتعال أى كارثة، و تهتف بنبرة طفولية "أحبك"، تلك الكلمة التى لو صدرت من أى شخص آخر لربما صدقته، لكنك تدرك فورًا سبب تلفظ تلك الكائنات بهذه الكلمة التى تخفي خلفها العديد و العديد من المصائب، أعتقد ٱنك خمنت بالفعل هويتهم، هم نفسهم الكائنات التى نطلق عليها "أطفال"، هنا ، ستعيش قصة مروعة، بطلها رجل مسكين، كان ضحية لتلك الكائنات الصغيرة، ضحية لا تدرك ما يخفيه الستار، و سيتفهم فيما بعد، إلى ماذا قاده القدر، و إلى أى جانب ألقت به الحياة، و كذلك أنتم لذلك أربطوا أحزمتكم ، و احبسوا أنفاسكم ،فها نحن على وشك الأقلاع على طائرة من طراز خاص، طراز يحمل اسم "كوارث خالو الخمسة"

#1 Action الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 سوف يتم الإشارة الي كل بارت تم تعديله ب🐼 قضية واحده غيرت مصير الجميع من حياة هادئه بسيطه الى امواج من المشاكل والحياة المعقده حينما تتورط محامية شابه و معارفها مع عصابات المافيا

لم تكن النهاية فراقا عاديا... بل بداية جنونه بها حين اختفت. رحلت معها انفاسه وتركته وحيدا مع هوس لا ينام لم يعد يرى شيئا... لا احد. لا حياة فقط صورتها تلاحقه. تخنقه. تعيش في كل ركن داخله يقولون "الحب الحقيقي لا ينسي.." لكن ماذا ان كان هذا الحب قاتلا؟ هذه ليست قصة وردية بل قصة ملوثة بالدماء بين الهوس والدماء. يولد مجنونها

في عالم المخابرات، لا شيء يبدو كما هو. "ليل" فتاة شجاعة وجدت نفسها مجبرة على التنكر في زي رجل، لتخوض أخطر مهمة سرية إلى جانب زوجها المقدم "بحر". بين الخطر الذي يحيط بهم في كل لحظة، والمطاردات التي لا تنتهي، والمعسكر الذي يمتلئ بالعيون الحادة والشكوك، يحاولان معًا النجاة من خيوط العدو التي تلتف حولهما ببطء. لكن التحدي الأكبر لم يكن المهمة ولا الأعداء... بل كان الصراع بين الهوية الحقيقية والخداع، بين الخوف والمشاعر التي تنمو في قلب الخطر. رواية تجمع بين الأكشن، والتوتر النفسي، والرومانسية المكبوتة تحت زي التنكر، حيث كل قرار قد يكون الأخير... "منعطف الحياة"... لأن بعض الطرق لا عودة منها.

في عالمٍ تحكمهُ القوةُ و الخيانة ، لا مكان للضعفاء عندما تشتعل الحرب بين أقوى عشائر المافيا ، يصبحُ الولاء عملة نادرة ، و وسط الدماء و الأسرار يقف رجلٌ بين السقوط و السيطرة .. معهُ امرأة لا ترحم ، سفاحةٌ بالفطرة لا تؤمن بشيء إلا بنجاتهما معاً ، لكن في لعبة لا رابح فيها ، من سينجو ؟ "أنتِ عاصفة آيلا.." "و هل أنت رجلٌ قادرٌ على ترويض العواصف؟" "لا..أنا رجل يسمحُ لنفسه بالضياع وسطها."

* لا تحكم ع الكاتب من صورة الغلاف * روࢪو ♡

في مكااان بعيد خالص تسوود حاله من الهرج والمرج في تلك المستشفى الكبيره الطبيب المعالج يعصبيه وخووف :بسرعه جهزو غرفه العملياات بسرعه المريضه بتموووت طبيب اخر بخووف اكبر:لو صاب المريضه شي بقتلنا بدم بارد بسرعه اتصلو فيه بسرعه الممرضه بخوف اخذت الهاتف بسرعه وترن علئ المجهول : الممرضه:سيدي لقد تراجعت حاله السيده وهي الان في غرفه العمليات ارجوك سيدي تعال بسرعه المجهوو:بغضبب اعمى : اذا اصبها مكروه لن يكفيني قتلكم