يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابطة ،تتفكك قيودها بسبب كيد النساء ومكرهن ، تابعوا الرواية 🖤

فتاه طيبه جدا تتمني ان ياتي فارسها علي الحصان الابيض وهو شخص جاد جداا يخشاه الجميع

رومانس حزين

رومانسي اجتماعي اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم ⁦✨✨✨✨✨ المقدمه سليم غروره..... تكبره..... امتلك من الوسامه والغني وجسد رياضي الذي يتمناه النساء ولا يعترف بأهميه النساء في الحياه هو اقوى رجال الأعمال في الوطن العربي الجميع يرتجف خوفا عند ذكر اسمه فقط فما بالكم إذا اجتمعوا به كل هذه الصفات في رجل يملك قلب قاسي لايعرف الرحمه مع من يسئ له حق يفعل إذا قابلته طفله تملك من الانوثه ما يميزها عن باقي الفتيات همس هي الجمال والطيبه والبرائه والطفوله والمرح والمشاكسه هربت باوجاعها الي المجهول لكي تخلص من واقع لا يحمل غير القسوه والظلم من أقارب فهل هذا القاسي منقذ لها أم سيكون مثل باقي الظالمين في حياتها وسيكون مصيرها كمصير امها وأبوها ام سيكون لهذا المغرور رأي آخر انا عاوزه اعرف رايكم في الأحداث عشان دى تاني روايه ليا ومهم اعرف اعمله تعليقات في الفصل كتير

أب يبيع أبنته لرجل كبير في السن ولديه ابناء شباب 2 وأبنه ..من أجل الأموال وهذه العائلة مُنحرفه لدرجة كبيره ..حتى أن الأم ماتت بسببهم ..بسبب ماضي أليم عاشته مع هذه العائلة اللعينه.. ولديه ابن اخر دائما في غرفته لا يعلم حتى بكل ما يحصل من حواليه .... ف كيف ستعيش تلك الفتاه التي تبلغ من العمر 20 سنه ضمن هكذا عائله وكيف ستكون حياتها مع هذه العائلة القذرة كما تُسميها ومن سينقذها ...ومن ستحب وتختار .... الكثير من الأسرار الأسرار التي تعيشها هذه العائلة ..... زوجة أبي ........والحب كيف هذا ..هل هذا صحيح او خاطئ ف ليخبرني احداكن ..اريد أن أعرف لأنني قد أدمنت عليها لدرجه لا يمكن أن أراها تنام في أحضان والدي ... من منهم يقول هذا الكلام .... كونوا معي أنا ومع زوجه ابي وكيف سنعيش بين خوف وألم أحببتُ زوجه ابي إبتدت ب تاريخ 3**5**2024 انتهت ب 27...5...2024

بعد منتصف الليل والجميع نائم هنا في هذه الزاوية المظلمة ،اقبع أنا داخل الفراغ . "لماذا أنا محتجز هنا اريد حريتي " "لا تلعب بالنار ...سايكو خلفك " "ماذا تريد مني ،انا لم افعل أي ذنب " "ولد فقط نوعين من الناس ،سعيد الحظ وتعيس الحظ" "درجة هوسي قد تقودني لقتلك" (تحذير ...الرواية سايكو ) يعني فيها ..تعذيب ...دم ...معاناة ....جنون ...هوس .. وكل شيء كل شيء ما عدا الياوي....رواياتي ليست ياوي روايتي هي اخوية وإليكم نبذه عنها (بالمختصر إيلومي زولديك هو قاتل بالفطرة جميع أسرته قتلة ما عدا أخيه الذي اعتزل القتل ولهذا السبب وفي محاولة كسب ود أسرته قرر أن يفعل هو ذلك من خلال خطفه وتعذيبه وإجباره على الانصياع لكن أفعاله لم تكن سوى مرض وهوس آلت بأفعاله إلى تدمير نفسيه أخيه) معلومه : (أنا من محبي الدراما والحزن لذلك ستجدون في رواياتي كل شيء ) استمتعوا ...

اجتماعية

في هاذا الدهرَ سنجدُ من هوه أكثرُ صلابةً سنُكسر أم سَنترمم؟ هل سنُهزم؟ هل سَيُحالفونا الحظ؟ ___________ انظرُ الى تلكَ الطيور الجاريِحةُ أنتظر هل سيأتي الفرج لّي بعدَ كُل ما أصابني! قهقهتُ بخفةً وأنا أتذكر كُل ما وعدني بهِ ولكن.............. الكاتبه: بنين الوائلي 🤎 لا أسامح كُل من يأخذ حقوقي من غير علمي!

"الأمر متروك لك"، قال وهو يقترب مني لدرجة أن شفتينا كادت تتلامسان. "إما أن تفعل ما أقوله ـ أو أن تحصل على وظيفة أخرى". توقف قلبي عن الحركة وأنا أحدق في عينيه العميقتين المظلمتين الخطيرتين... في عالم حيث يقتصر دور المرأة في الحياة على الجلوس في المنزل والظهور بمظهر جميل، تصمم ليلي على النضال من أجل حريتها. ولكن هناك مشكلة واحدة فقط: رجل قوي يسد طريقها.

مكتملة 80 فصل انتقلت Su Man-er إلى رواية عن الفترة وأصبحت زوجة الرجل الرئيسي المتزوجة حديثًا في الثمانينيات. لقد أنفق كل سنت في حوزته وأكثر ليتزوجها. كانت الزوجة الصغيرة الحساسة قد سمعت من قبل أن البطل كان عاجزًا من البطلة. وهكذا ، صنعت مشهدًا في يوم زفافها وكانت على علاقة غرامية في اليوم الثالث! انتقلت Su Man-er إلى النقطة في القصة عندما كان المالك الأصلي مختبئًا في كوخ مع رجل بينما كان القائد الذكر والقرويون ينتظرون في الخارج للقبض عليهم متلبسين. بصفتها نخبة عشيرة شيطان الزهرة ، لم تتردد Su Man-er حتى قبل أن تطرد الرجل. همف ، رجل كهذا لم يكن يستحق حتى أن يلمس قدميها! *** "هل تريد أن تعود الأنثى الرسمية؟" سأل سو مان إيه. لسبب غريب ، عندما خرجت عبارة "البطلة الرسمية" من فمها ، شعرت بعدم الارتياح وكأن ... كأن هناك شوكة عالقة في قلبها. نظرت تشي يون تشن إليها بعمق وقالت ، "إذا كانت هي التي أردت أن أكون معها ، لما كنت قد وقفت معك أثناء حادثة الكوخ. Su Man-er ، الآن بعد أن تزوجتك ، سأكون مسؤولاً عنك لبقية حياتي. ما لم تكن تريد أن تكون معي ولا تريد أن تكون زوجتي بعد الآن ". طالما بقيت ، سيكون زوجها المخلص مدى الحياة. تأثر سو مان إير بكلماته. عضت شفتها ، ترددت في ما ستقوله. من ناحية أخرى ، مد يده فجأة ، وأمسكها من كتفها ، وقال: "كنت ص