القلب والروح بحبك مولعا وحياتى فى البعد عنك ياحبيبتى انتحار اصطفينى واقبلينى حبيبا فلن تندمى فحبى لك بركان ثائر لاتخمده ماء البحار أكاد أنصهر عشقا بالله عليك داوينى وترفقى بفارسا فى مملكته كان مغوار وعلى استعداد ان يكون لك ظلا يحميكى وتكونى انتى له نور الشمس وسحر النهار

قصة دمجت فيها الخيال و الحقيقة ... مؤطرة بالواقع ... شخصياتها متشعبة ... محورها ارادة فتاة قوية كل امانينها ان ترى عائلتها التي تعيش حياة قريبة للبؤس ان ترجع حقها و ان تنعم بنعم كانت من نصيبهم يوماً لكن الحظ و القدر تكاتفا على عكس ذلك ... فتدخل لحياة من سلبهم و تتلاوى على حقها. لكن للقدر راي اخر ... هل سترجع حقها ... ؟؟ و كيف ..؟ تابعوا معي قصتي الجديدة قناع القوة كل خميس و جمعة فقط ..........

احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه

احداث تبدأ من الجد لتنتهي عند الاحفاد...مجموعة من المشاعر المختلطة...حب ...كره...غيرة....وتقاليد...كلها تنجمع في علاقة تربط اثنين من الاحفاد...تابعونا

قصة طالبه دراسات عليا تذهب الى لندن. لتلتقي بجار متعجرف ومغرور ..... وتبدأ التحديات بين الاثنين ...... الى ان يصيبهم داء..... لا سيطره للمشاعر فيه ...... تدور الاحداث بفلسفه حب بين الحبيبين

موضوع عام يصدق عند البعض و يكذب عند الاخر .. و لكم حرية التصديق او عدمه .. مع زواج تقليدي مملوء بالحب .. و دخول امراءة اخرى في حياتهما ..

قصه للكاتبه المبدعه سوزان المندلاوي

دراما رومانسية

(مســـــكـ كتفي وهو يهمس .. {تراني في غيابكـ صمتـ }

هن لباس لكم بسم الله الرحمن الرحيم..... ..................................... تجفف شعر ابنتها الرطب أمام المرأه....تسرق منها بعض اللمحات الا انها تشبه جدتها اكثر ,,,,, ارتجاف يدها يعوق اتقان ماتقوم فيه وهي تستمع الى صوت صراخه في الخارج ..... لكم تهابه وتخاف منه وتحمد المولى في السر احيانا ان ربي لم يهبه الخلفه..... ...... نظرت الى انعكاسه في المرأه ....وهو يقراءجريدته في العصر كالعاده ببرود.... ....تكره عائلتها من كل قلبها فالانثى فيها تعامل كساقطه حتى تثبت العكس....حتى لو اثبتته تعامل هكذا .. .....هذا ماجعل القسوه كلها تجتمع علي ابنتي محمد رحمه الله ففكرة ان امهم كردستانيه تقتل ابي وتعذبه كثيرا كان من المفترض ان يتزوج ماريا ابنه عمه لكن يبدو ان رونديك سحرته تماما لازلت اذكر تلك الدميه الخزفيه الصغيرة من حقها حقا ان تموت بعيدا وفي بلادها على ان تعيش هنا في جحيم ابي وذيب .............غريب كيف ان ابي وعمي لم يصرا على زواج محمد من ماريا.... ..ذيب المتسلط الاناني الشرير اجزم بكل قواي العقليه انه لايحمل بين طيات صدرة الا بلورة حقد .... ..................وهأنا في السابعه عشرة وابنتي في الثالثه أي قانون هذا يجبرني من الزواج برجل يكبرني بعشرة سنوان فقط لانه ابن عمي ...