ماهذا لماذا كل هذا البرود هاااا ..... يالهي كم اكره تصرفاته معي ..... انني احبها لكن كبريائي يمنعني من الاعتراف لها . ... سوف اجعلها تنسى المدعو بيون بكهيون ... هو يحاول ابعادي عنها كل هذه الامور واكثر سوف تحدت داخل هذه الروايه. { احببت رئيسي}

هربتي من ماضيكي و بدأتي حياتك الجديده • هل ستقابلين احد يقلب حياتك رأس على عقب؟ و هل سيعود ماضيكي؟ . اقرأوا لمعرفة المزيد

لقد احببتها حقا من كل اعماق قلبي و بمجرد تصريحي ذلك لها كسرت قلبي

التقرير: الابطال: (اسمك) ; كيم تايهيونغ العناصر الثانوية: بارك جيمين جيون جونغكوك رانيا لينة (اسمك): فتاة لطيفة و مجنونة تحب المغامرات كثيرا لها جسم مثيرو قوام رائعلا تهتم بمظهرها و مع ذلك تبدو جميلة في جميع الاحيان في 17 من عمرها متفوقة في دراستها بدون بذل اي جهد جميع الاساتذة يحبونها لكن دائما يوبخونها لانها مشاغبة امهاواباها لديهم شركة من اهم الشركات في كوريا و هما مسافرات منذ 3 سنوات لليابان للعمل و اسمك تسكن لوحدها في بيت كبير جدا مع الخدم كيم تايهيونغ: فتى لطيف جدا فوق المستطاع في بعض الاحيان يكون مثيرا يحب الرقص و الغناء كثيرا ابواه غنيان جدا خرج من بيت ابيه ليسكن مستقلا عنهما كان يدرس في مدرسة للاغنياء و لكن بسبب مشاكل والد تايهيونغ مع المديرنقله والده الى مدرسة عادية وهو في 17 من عمره متوسط في الدراسة جيمين و جونغكوك: اصدقاء تاي (تاي هو تايهيونغ ) المقربين لديهم نفس صفات تاي انتقلوا معه الى مدرسته الجديدة رانيا و لينة: صديقتا اسمك المقربتين تدرسان معها في نفس الصف

عَلَمتُكَ كيفَ تُحِبَني وَ لَيسَ هيَ ... كُنْ لي وَ سَأَكونُ لَكَ ... LUZAY

" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أن... أن! " لقد تعبت، تعبت من جدالاتي اليومية معه، هو لا يفهمني لأنه أكبر بسبع سنوات فقط يضنني طفلة، نحن متزوجان، متزوجان يا إلهي!! و هو لا يزال يعاملني مثلما يعامل 'باربارا' و 'تاي'. لا زال يذهب يوميا لقبر زوجته بينما أنا أبقى في البيت لأرعى الأطفال، لا يزال يكرر إسمها في نومه و يعاملني كإنته، و دون أن يشعر هو يحطم مشاعري و يقلل من ثقتي بنفسي كإمرأة، ألا يراني... ألا يرى مدى تعلقي و حبي له؟ أم أنه لم يرغب يوما في هذا الزواج؟؟ "'سن ه-هاي'؟؟ ا-أنت بخير؟" في سرعة خيالية، أمسك بي و معني من السقوط ليضمني إلى صدره. "هاي!! أنا آسف ، أنا آسف... لا تتركيني أنت أيضا!! " كل ما سمعته قبل أن افقد وعيي كان بكائه و شيء آخر لم أسمعه جيدا. أنا مرهقة! ♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛♛