بين الخرافات و الاساطير ... يخرج لنا عالم جديد .. احيانا تكون الاساطير ما هي الا حقائق مخبئه تحت اتربه التاريخ الارض عالم و لكن هو عبارة عن نقطه ببحر المجرات ... و الظلم هو عنصر موجود يدق على باب الجميع فهل سنستطيع محاربته ... محاربه اله الموت و الكره و الشر ؟ بين اثنا عشر عالما .. سيوجد فقط اثنا عشر شخصا للمحاربه ... فهل سينجون ؟؟؟ انجلينا ماركوس.. التي تحاول التأقلم مع العالم الاخر .. فهل ستفلح ؟؟ و هل لهذا العالم وجود اساسا ام انه مجرد نسج خيال ؟ هل حقا حياتها ستبقى كما كانت ام ماذا ؟؟! هل الخرافات ستأثر عليها و على من حولها .. ام انها ستعيشها ؟ ، تكذبها ؟

ماذا لو كَان كُل ما ظَننته عن القِصَص خطأ ماذا لو لَم ينتَصر الخَيرُ بالنِهايه و اصبَحَ الاشرارُ هم المُسَيطِرون و اصبَح الاخيار اشرارا ، لكن لابد من سِرٍ مُخبأ و إلا ستكون حقا النهاية •روايه خوارق• بدأت في : ١/٣/٢٠١٩ الواحد من مارس عام الفان و تسعه عشر. قيد الكتابه. ١# خوارق ١# مستذئبين كل الحقوق محفوظه. ©

"سوف اشتاق اليكي يا صغيرتي ولا تقلقي سوف اكون دوما بجانبك كلما نظرتي الي قلادتك" قالتها وهي لا ترغب في ترك ابنتها الوحيده ولكن ليس لها خيار اخر سوف يتدمر العالم ان لم تضحي بابنتها. نظرت اليها ولم تشعر الا ودموعها تتساقط بغزاره علي وجنتيها و ودعت صغيرتها وطفلتها الوحيده التي سوف تتركها وسط الغابه ولا تعرف هل ستراها مجددا ام لا ؟!!

" ميرا, أسمي ميرا, أو ربما نقول هذا الأسم الذي يدللني به زوجي كل مساء, الأسم الذي لا يفارق شفاة حين يكون مخمورًا بحبي. كنت شديدة الحبور بأسمي الجديد, حتى علمت أنه ليس بميرا, أنما هي خدعة من زوجي أو نقول زلة لسان لنطق أسم نِّيرة..! " رواية أطلال محبة هي الجز الثاني من رواية مدمن قلبك