هاي عليكم طبعا كلكوا عرفتوني انا هند محمد هنوده ده غلاف روايتي الجديده نوع اخر لم اتحدث عنه الروايه مفيهاش ابطال كتير لانها متمركزه ع البطله والبطله الاساسين بس واحداثهم المثيره الي هتحصل معاهم الفكره مش جديده اوي بس هي من وحي خيالي من فتره كبيره بس مكنتش لاقيه ليها تكمله مناسبه اخلصها بيها ان شاء الله تعجبكم انا بس محتاجه شويه صبر لانها هتبقي طويله وهتنزل ع جزئين عشان رمضان كل سنه وانتم طيبون💞💞 كل يوم باذن الله حلقه ماعدا الجمعه وهحاول اخلص الجزء الاول قبل رمضان المقدمه : لم اقدر ان اعيش وهي مش معايا كانت كل حياتي لكن ماحدث ليس بهين انها حبي الوحيدالذي ملاء حياتي بعد الكارثه التي حدثت معي لم اكن اريدها ف حياتي لكنها اقتحمتها عنوه وكنت مقرر انها لكن تكون غير ام لاولادي وفقط وبشروط ايضا ليس كما تخيلتوا لكن هناك اشياء لن تعرفوها الا اذا قراتوا الاحداث الحب تسرسب الي قلوبنا ونحن مش دريانين معرفتش اعمل ايه غير اني احبها وبس... عشت معها اجمل ايامي حب ودلع وعشق من نوع اخر لم اذقه ابدا لكن الدنيا استكترت هذا الحب علينا لما حدث كل هذا لها هل لانها احبتني؟ ام لاني احببتها؟ لماذا يهاجموننا هكذا وهي بريئه لادخل لها بأي شئ سامحيني حبيبتي حقك محفوظ وسأتي لكي به حتي بعد....... مماتك 😂😂😂😂😂

اجتماعي دراما مشوق عشق وحب ولوعه

دراما حزين مشوق

اجتماعي دراما حزين عشق من نوع اخر

رومانسي حزين واشتياق لحبيب فقد

روانسي كوميدي درامي مؤثر

كوميدي حزين وعشق ولوعه ودراما مؤثره

رومانسي حزين

The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة