- لماذا..؟ صدح صوتها الزاجر منهياً الصمت المطبق مخرساً العيون التي كانت تجول هنا و هناك هامسه مقيمت الحاضرين .

يتسلل بين الشرايين ليضُخَ سُمَهُ بهدوء و خِفيه دون إستشعارٍ من أحد لينتشر بسرعةٍ في كُل مكان ثم يُعلِن عن وجوده بِـبضع تأوهاتٍ و صرخاتْ لينسدل الغطاءُ عنه لِـيُبهرَ الجمهور و يُعجِزهُم عن إيجاد الحلول . بقلمي/ داليا منصور

اسطورة من اساطير الاغريق

أنا كيس ورقي، فلا توجد كلمات تصفني، مشاعري؟ لربما دُفِنت في تلك اللحظة. ذكرياتي؟ لربما تبخرت في تلك الثانية. لست بشرًا، لا أملك مشاعر أنا فقط كيس ورقي. لربما لا تفهم، فاسمح لكيس الورق أن يحكي لك قصة فتاة. ون شوت من فصل واحد فائزة في مسابقة the king بلقب the Greatest story

صمت،هدوء،حديثٌ داخلي و قلم..هذا يومي. _____ الروايه ليست مقتبسه او مأخوذه واي اشتباه هو بمحض الصدفه فقط.. كل الحقوق عائده لي ولا استبيح اخذ حرف او كلمه دون موافقتي!!وشكراً -غيـن¹⁹ Published on:5-7-2017 8:00 A.M # المرتبة الثالثه في مسابقة (moonlight)

كانوا يحملون جثمان_الشهيد...يبحثون عن داره...ويبدو أن داره كانت هناااك حيث رائحة الفقر تحت سفح الجبل، وكانت الشهيد في داخل سيارة الأسعافات ،وأثناء البحث عن داره لم يخبروا أحدآ أنهم يحملون زميلهم الشهيد....إذ علموا من الناس إنه رزق بمولود جديد قبل يومين انتظره عشرة أعوام كاملة... طرقوا باب الدار وخرج لهم رجل عجوز في منتصف العقد السادس من عمره..تلعثموا جميعهم عندما شاهدوه... أدخلهم العجوز إلى داره وأجلسهم دون ان يسألهم عن مرادهم وفجأة سمعوا صراخ طفل صغير...تبسم العجوز وهو يلثم سيجارته قائلا لهم((إنه حفيدي وإبن ولدي الوحيد الذي رزقنا الله به بعد انتظار عشر سنوات ))انا متأكد ان ولدي سيفرح كثيرآ به وأعتقد أنه لن يذهب للعمل بالحدود بعد أن يراه.....ضحك الجميع ضحكة ميتة وقام الرجل بجلب الشاي وسألهم عن مرادهم فأخبروه انهم زملاء ولده وقد تعبوا من الطريق وسألوا عن بيته ليستريحوا عنده. رحب الرجل العجوز بهم أكثر وكان الليل قد خيم ووضع لهم الفراش ليناموا.... لكنهم لم تغمض لهم عين حتى الفجر... إذا أقترح أحدهم إدخال جثمان الشهيد إلى داره وتركه وإرسال غيرهم........واقترح الآخر أن يخبروا الرجل العجوز بالحقيقة.....واقترح الثالث اصطحاب طرف ثالث عند الصباح لإخبار العجوز باستشهاد ولده الذي كان طفله الصغير يبكي طول الليل كأ

لا يوجد وصفٌ موجز أكثر من العنوان!

أخبرني.... كم «أنا» لديك؟؟ ~~~~~~~~~~~~~~~ قصة قصيرة تتحدث عن صراع قد تعيشه مئآت المرات يومياً.. فـ"إن" كنت ما زلت بخير وبكامل قواك العقلية.. ♠...{فلعل خلاصي بين يديك}...♠ ~~~~~~~~~~~~~~ نبذةٌ عن القصة: متخاصمان .. لا يجمع بينهما إلا صفة التناقض عاشا حياتهما في صراع دائم لا طائل منه في كل مكانٍ .. وكل موقفٍ .. وكل زمان .. حتى سئم كلٌ منهما الآخر وقررا ألا استقرار لأحدهما بوجود نقيضه فالعالم بوسعه ما عاد يسعهما معاً فحسما أمرهما باللجوء إلى قاضِ يحكم بينهما وسيقرر حكمُهُ.. أيهما سيسود .. وأيهما سيدحض فماذا لو كان الحاكم هو أنت؟! والمتخاصمان ...؟؟؟ فبأي منطق ستحكم؟؟ ولمن؟؟ ~~~~~~~~~~~~~~ إنها الجولة الأخيرة من هذا الصراع الذي طال أمده.. أفسينتهي؟؟ ~حاصلة على المركز الأول بفضل الله في مسابقة أقلام ناطقة✒~ ~حاصلة على المركز الأول بفضل الله في مسابقة أفضل كاتب عربي للقصة✨~

اغتنم فرص حياتك وخاصة فى الحب فلو فات قطار القدر لن يرجع الا متاخرا .... متاخرا جدا