-مُكتملة- كَان كالبُرتقَالة آلمُرة ، جميلٌ وبَهي فَاتنٌ كبُرتقَالة طَازجَة ، غيرَ ٱن ٱفعالَه و تصرفَاته كانَت مرّة علَى فؤَاد ابنِ جيُون.. ٱلمُسيطر : جيُون ٱمبرغ ⁦ 𝓬𝓸𝓿𝓮𝓻 𝓫𝔂 𝔂𝓸𝓸𝓷𝓲𝓮7

كـل شـيء كـان بـخـير بـيـن تـايهـيـونـغ و حـبـيـبـه جـونـغـكـوك حـتـى جـاء الـيـوم الـذي وقـف به تـاي يـسـأل حـبـيـبـه "من انت؟"

عندما تأخذ السماء زوج المراهق تايهيونغ منه بعد ثلاثة اشهر فقط من زواجهم و يتحتم عليه الزواج بأخ زوجه المتزوج بالفعل. mpreg! bxb! Taehyung bottom! Cover by: shames_vk <3

"هو مجرد طفل لعين صغير توقف عن التحديق به بتلك الطريقة !!" "هل قامت الملائكة بتقبيلك كثيرًا اثناء ولادتك ؟" يتعرض كيم تايهيونق ذو الثامنة عامًا للخطف من عدة رجال مختصين بخطف الأطفال قرب محطات القطار و جعلهم أيدٍ عاملة لديهم ، تتغير حياة الطفل تايهيونق جذريًا و يلتقي بجونغكوك الذي يشعر بأن هذا الطفل هو مسؤوليته ربما بالغ جونغكوك بحمايته حينها لأنه اثناء ذلك خسر شيئًا ثمينًا للغاية ، أمسى مشككًا و قلقًا حول مكانته كرجل " لمَ يفوح منك القلق ؟ لمَ تصر على إن رجولتك أصبحت مخدوشة ؟" 𝐓𝐨𝐩 : 𝐉𝐊 الغلاف من صنع المتألقة : vuccil تحتوي على مقاطع للبالغين ، وجب التنويه {مُكتملة}

_مكتملة_ حِين يُسافر إِدوَارد تايهيُونغ الى إِسبانيا ليقابل هنَاك المُضيف جيُون جونغكوك ، لتنجرِف الٱمور الى مالاَ تحمدُ عُقبَاه المسيطر : جيُون ٱمبرغ ᶜᵒᵛᵉʳ ᵇʸ ˣʸᵒⁿᵐⁱⁿ

كيم تايهيونغ و جيون جونغكوك أصدقاء طفولة تربطهم قصة حبهم منذ الصغر تايهيونغ كان حلمه أن يصبح ممثل و كان أول من دعس عليه هو حبيبه عمره .. فماذا سيكون مصيرهما عندما يتواجهون بشكل أخر و الأنتقام هو الدافع رواية مثلية +١٨ لا تمت للواقع بصلة ف، ك 🔃 ي، م 🔃

جيون تايهيونغ الوريث لمجموعة جيون.....يتزوج بحب حياته ماريا وينجبون طفلا صغيرا لتموت ماريا في احداث غريبه ليحين دور جيون جونغكوك الأخ الأصغر في التهوين عن أخاه.....لكن هل ستبقى علاقة الأخوة هذه كما هي أم ان جونغكوك له رأي اخر هاي اول مرة اكتب فيها bxb الي مو عاجبو لا يجي يتفلسف وبتمنى منكم دعم توب:كوك بتوم:تاي الغلاف من تصميمي

لم أفكّر في خيانتك يومًا، رغم خيانتك لي منذ أول يوم جمعنا الزواج. صمتُّ طويلًا، حاولت التحمل، لكنني سئمت. كفى... لقد بلغ بي التعب حدّه. لا تلمسني، أرجوك... يدك تؤلمني، وقلبك ينهكني. دعني وشأني، لقد تعبت منك ومن أفعالك. هذا الطفل... هو كل ما تبقّى لي. إنه ابني، أرجوك، لا تجعله يشبهك... لا ترثه خيانتك. ليكن سندي، ليكن صدري وأسراري. تظن أن أحدًا لا يعلم بخيانتك؟ أنت مخطئ... الجميع يعلم، والجميع صمت، كما صمتُّ أنا طويلًا. تستحق أن تُترك، كما تركتني دون رحمة. والآن تعتذر؟ "كنت مخمورًا... لم أقصد ما فعلت." لكنّ الخمر ليس عذرًا، والخيانة لا تتكرر من عاقل. وحتى في لحظات انكساري... لم أبتسم، ولم أجد للراحة سبيلًا.