منتصف العمر
اني مختار مواليد ٧٠ اني معلم ابتدائيه ادرس علوم اني نولدت بااسره بسيطه ابوي كان مزوج وعايش بيت جدي البيت بسيط وقديم
اني مختار مواليد ٧٠ اني معلم ابتدائيه ادرس علوم اني نولدت بااسره بسيطه ابوي كان مزوج وعايش بيت جدي البيت بسيط وقديم
هو حفيد زوجچ محرم عَليچ شلون تكدرين تخلين مشاعر جواچ الها مثل ما انتِ تحبين رجل مسيحي ومراح يكون من نصيبج بيوم من الأيام
نمط القصة جاد و واقعي .....تتحدث عن أمراة عراقية كيف تربي اخواتها الايتام بوسط مجمتع منغلق ظالم الكل يتمناها لكن لا احد يريدها كزوجة ..!!!! عندما تتأمر الصديقة وتطعن بعلياء كيف تتصداها وكيف تتعامل مع من يكرهها بسبب عدم حصوله عليها؟ وكريم ينتشلها ويحتويها ! ام يتركها وحيدة مع الصعاب .. ملاحظة تدور احداث هذه القصة ع...
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
امٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
يا عزيزي القارى اللطيف.. انت تدخل الان قصة رومانسية..ولكنها ليست رومانسية عابرة كل ما اتناوله فيها هو رسائل الحب والمشاعر..انا هنا ادس لك من خلال رومانسية روايتي مشاكل المجتمع ومعاناته.. قصة سياسية مؤطرة بأحكام داخل حبكة رومانسية..لن تشعر بها سياسية ولكن لايعني خلوها من هذا الجانب... لذلك ان كنت لا تفضل هذا النوع.. ان...
قصه عراقيه حدثت في زمن النظام في فترة التسعينات الى مابعد السقوط اتمنى ان تنال اعجابكم
منذر مواليد 55 حنطي. انسان عصامي هو من لموصل لكن والده من عمره 15 عاش ببغداد. عنده 10 اخوه و5 بنات
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...