عندما أغلق جفاني وأغفو لعالمِ الأحلام ~ قلبي ينبض بصوتٍ عالٍ دون سبب . أسمع صوتٌ جميل ينادي بأسمي ~ يبدو وكأنهُ أنت . عندما أغلق جفناي من جديد .. أرى النجوم تصطف لتُشكل وهم وجهك . إذا الأحلام كانت عنكٓ فإن أخذ غفوةٍ من أجلك سيكون أفضل شيء . - تم التعديل -

هِيَ ؟ الطيش و الجنون و الجرأة و التهور , كل هذه الصفات تجدها بعينيها السوداء كسواد ألمها ! مبسمها الآثم يخدعك ببراءته ,لا حب و لا عشق و لا هم يحزنون ! ... هُوَ ؟ أسم معتل الوسط ! بارد كالجليد و صاحب عينان حادتان . لا يؤمن بخرافات العشق و الحب السرمدي ,, - زَينّ . نَظَرَ لِعَينيهَا التَائِهَةِ فِي تَفَاصِيلهِ وَ هَمهَم كَإجَابَةٍ لِمُنَادَاتِه . تَنَهَدَتّ وَ اِبتَسَمَتّ بِانكِسَار:هَل تَعلمّ أَنَ الحُبَ يَتَنفس , مِثلُ كُلِ الأَشيَاءْ ؟ اِبتَسَم هُو الآخَرُ بِبُرود:وَ يَختَنِقُ أيضاً ...مِثلُ كُلِ الَبشَر . هُوَ هَكَذاَ دائِمَاً مُستَعِدٌ لِقَتلِ كُلِ آمالها فِي حُبِه !

. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري . هُناك مشاهد قد لا تعجب البعض . الاحداث جميعها خياليه .

أبقينى سراً بقلبك لأنه إذا علم أحد ستكون النهاية لكلينا.

قم بوضع كف يدك على عينك اليسرى هل تستطيع تخيل حياتك بجانب واحد،جانبك الأيمن فقط ؟ تلك هي نظرتي للحياة هي فقط مجرد | جانب منْصُوف | تصنيف الروايه( قصص هواة،دراما،غموض وإثاره) القصه حائزه على جائزة اختيار القرّاء (للواتيز لعام ٢٠١٦ )

حياة باردة ابرد من الجليد مع إن فيها الكثير من الدفئ و المحبة إلا انه ليس كافي او لا ينفع لأذابة هذا الحائط الجليدة الذي يحيط بي لا يهمني شيء او ربما يهمني ولكن لا يهمني ان حصلت عليه او حققته لا اتكلم كثيراً ولكن يوجد الكثير داخلي لا احب الاختلاط بالناس كثيراً وان فعلت فطبيعتي تجعلني في نظرهم غريبة الاطوار لينفروا مني ولكن هذا ايظاً لا يهمني زواج!! اليوم هو زواجي ولا اهتم لهذا ايظاً انا وافقت فقط ليتركوني وحدي قلت نعم بينما اغفوا ليس لاني لم استوعب بسبب النعاس ولكن ببساطة لا يهمني ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ اتمنة تعجبكم القصة و تدعموهة ملاحظة / راح تكون باللهجة العامية

❤

أنتظره كل حين ليأتي...يخرج كمانه و يعزف لحنه الحزين لحنه الذي اعتدت على سماعه كل يوم في الخامسة أحببت بساطته..شعره..و لحنه النظر إليه أصبح أحد هواياتي احببتك في الخامسة موعدنا في الخامسة -حائزة على المركز الرابع بمسابقة روزالينا