سٙأٙعتٙادُ البُعْدِ كٙمٙا إِعْتٙدْتُ عٙلٙى الْحُزُنْ سٙأٙتٙناغٙمْ مٙعٙ الْقٙدٙرْ سٙأٙكُونُ أٙقْوٙى بٙعْدٙ تٙسٙاقُطِ الضُّعْفِ مُتٙتٙالِيًا، أٙمٙامٙ القٙدٙر وٙلٙكِنِّي لٙنّ أُشّفٙى وٙلٙنّ أٙنسى شٙخصًا لٙنّ أٙرٙاهُ أٙبدًا وٙلٙنّ يٙأْتِي مِثْلٙهُ أٙبٙدًا، وٙلٙنّ يُعٙوِض مٙكٙانٙهُ أٙحٙدًا. كْرِيْسِي كُوسْتٙانزآ | زٙيّنْ...
بيون بيكهيون المدير المتعجرف الوقح الذي لا يستطلـف جوهي الموظفة الضعـيفة التي لا احد يلاحظها من بينـهم الشخص التي تحبـها،ويوماً ما يحصل لهم حادث غريب يغير مجرئ حيـاتهم . يفضح مشاعر ابطالنا الحقيقة ! اقتطاف من الرواية __ " انت كاللغز لا استطيع فهم حله مهما اردت وحاولت!؟" " لا تحاولي التعمـق بتحليلي ربما لاحقاً ستند...
لا اشعُر بأنَني على قيّد كُل ما ارِيده اننَي أستَيّقظ من هذا الحُلُم السَئ اركُض واركُض في ارجاء المَكان فكُلما ازْداد وازْداد الظَلام!! استَيقظ واشعُر بصُداع وارى شَخص يخرُج مِن غُرفة مُظلِمَة ويَبتعَد عني شئَ فشئ! ولا ارى اي شئ لِشدة ظلَام الغُرفة الدامِس فكَيف لي ان اراقِبُ مَلامِح الشَخص؟!
{B.BH/ مستوحاة من قصة حقيقية} -[حُبي ، انظري الي.. هل ما زلتي تُحبيني؟].
١/٨/٢٠١٥ الموافق يوم الأحد ١٠:٥٣دَقيقه صباحاً كَان يوم زفَافي ب الفتى المزيف جيون جونغكوك. (تباً لذلكَ اليوم كم إن حَياتي بائِسه).
