ديلارا ©️ .. قصة قصيرة كاملة
القصة القصيرة ديلارا .. هل يتحول الخيال إلى شيء ملموس؟ هل تتجسد الأحلام على أرض الواقع؟
القصة القصيرة ديلارا .. هل يتحول الخيال إلى شيء ملموس؟ هل تتجسد الأحلام على أرض الواقع؟
دومينيك نايت، 29, رئيس اكبر شركة ومعروف كأغنى وأقوى رجل في امريكا. وأيضا معروف ببرودته، قساوته ومكرهِ. النساء تتجمع فوقه بينما الرجال ترتعد منه ولا يمسّون معه. إيمّا جونس، 21، تعمل كمعلمة في مدرسة للطلاب ما بين سن الخامسة والسابعة. ذهبت لأمريكا لتنهي دراستها. وهي إمرأة مسؤولة، موثوقٌ بها وتهتم بالآخرين. ولكن لا تخطأ م...
هو تقول زعيم مافيا في العالم بخوف منه الجميع لا يعرف الرحمه لا يعترف بشي يسما الحب يلقب بل زعيم هي فتاه طبيه بريئه لطيفه لا تعرف معنا الخبث تحب الخير للجميع يتيمه الوالدين كانت تعيش مع جدتها ولكنها ماتت تعمل نادله في أحد المطاعم الفاخره يقول أن الشيطان لا يعرف معني الحب فماذا يحدث اذا دخلت الملاك قلب هذا الشيطان ه...
بارد و متملك وقاسي القلب و..........زعيم المافيا الاول في لندن. جميلة و لطيفة و طيبة القلب تعمل نادلة في افخم و اشهر مطعم في لندن. "اذا احب سيحرق الاخضر واليابس.....حبه لها حد الهوس" ؟؟؟؟؟؟!!
هو قيصر قاسي جدا لا يعرف الرحمه يعشق جسد النساء يحب جسدهن لا قلبهن متملك حد العنه هى فقيره نسبيا و رقيقه تكره التحكم ستقع فى شباك بطلنا +18 بدأت 30 / 7 / 2017 انتهت 25 / 11 / 2017
فتاة عاشت حياتها كأي فتاة عادية زوجها اهلا و لكن الوافع فرض أمره ليطلق عليها اسم اخر في مجتمعها فما جعل منها فتاة اخرى... فهل ستتغير؟؟؟ و كيف ستتغير؟؟؟ و متى ستتغير؟؟ و كيف ستصبح حياتها قبل و بعد؟؟
طبيب قلب مشهور و محبوب و جميع الفتيات تتمناه بسبب شدة وسامته... اما هي فتاة عائلتها مقيدة بالعادات و التقاليد بشكل كبير و تمنع ابنتها من تحقيق حلمها الذي هو ان تصبح اشهر طبيبة قلب في المنطقة... فهل ستقنعهم؟؟ و كيف؟؟ و هل ستكون حياتها خالية من المشاكل ام ستكتشف حقيقة تقلب حياتها رأساً على عقب؟؟ المسلسل من الطابع الهند...
تتحدث القصة عن فتاة يخونها خطيبها مع زميلتها في العمل في البيت الذي اشتروه لكي يأسسوا فيه حياتهم فتذهب إلى أحد الملاهي الليلية و تقابل شابا هناك لتقيم معه علاقة و علا آثرها تصبح حامل فتختفي لمدة لكي تنجب إبنها و لاكنها تعود لعملها لتتفاجء ان صاحب الشركة التي لديهم شراكة معها هو نفسه الشخص الذي أقامت معه علاقة. فكيف...