عرس الزين
📝 بقلم: الطيب صالح
للمبدعة حنين احمد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ناقشت القصه حالات مختلفه في المجتمع ومن هذه الحالات حاله تعتبر الأكثر جرئه للنقاش و الأكثر ألماً وهي الأب المتحرش وما ينتج عنها . قصه تدعونا للتساؤل والتفكير وتبعث فينا الأمل فمهما تعقدت المسائل وزادت حلكة الظروف في النهايه املنا بربنا سينقذنا من بئر...
الحب يشبه البحر... حين نكون على شواطئه يقذفنا بأمواجه بكرم فائق ويستدرجنا بلونه وصفائه وروعته ، ولكن حين نلقي بأنفسنا بين أحضانه لنبحث عن درره يغدر بنا ويسحبنا للأعماق . ☆هذه الرواية تتحدث عن رجل عصبي ومغرور ومعلمة متهورة وشقيه ستدخل إلى حياته فجأه حيث انها ستكون مربية ابنه الخاصة ، فتحدث بينهما عدة مواقف مضحكة تجبره...
لقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام فهو المتبرع رقم واحد للدار..، هو:- ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم تكن تصل الى ركبتي حتى ........ هه...لم تتعلم النطق بعد فقط امسكت بأسفل...
. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري . هُناك مشاهد قد لا تعجب البعض . الاحداث جميعها خياليه .