فى عالم اثخنتة الحروب اسطورة قديمة قد تم نسيانها عن رجل غامض غضبة يجعل العالم يرتعش والسماء تمطر دما و البحار تجف والجبال تدك...ولد فتى امتاز بذكائه عن اقرانة بعد حله للغز الذى لم يجد حله الكثير من الاشخاص عبر ملايين السنين اصبح هو المختار ليتربع على عرش العالم ويكون خليفة الرجل الذى ليس له ند فى كل العوالم
تلميذ مجهول بدون ذكريات عن حياته من طائفة صغيرة يتقاتل مع اقوياء عالم الفنون الغامضة , رحلة التأمل الطويل و ادراك المصير, و الفرصة ليتربع عرش هذا العالم
فى القرن الـ14 قبل الميلاد ظهرت قارة اضافية للست قارات ..... هذه القارة جلبت معها الكى و المانا .... و الكثير من الوحوش بأنواعها ...... بعد 35 قرن من الحروب الضارية بين البشر و الوحوش حبس البشر هذه الوحوش داخل القارة بواسطة السحر ...... البشر الان يعيشون بشكل سلمى بعد انتهاء الحرب لكن ذات يوم ........
طفل متبنى فى العاشرة من عمره يعمل كخادم للذان تبنياه و لأبنهما الذى فى الثامنة من عمره , ويعامل كخادم له و فى احد الايام يصل شئ .....
وكان الشاب تشن شيانغ لقاء مصيري مع آلهة وشيطان وحصل على تراثها منقطع النظير، البقول الإلهية، في نهاية المطاف فنون الدفاع عن النفس، وتقنيات الخيمياء المتعال، والذي أعطاه رحلة سهلة في رحلته من زراعة
قالت بجفاف :- أريد أن أعرف إلى متى سيستمر زواجنا برقت عيناه بغضب .. مال رأسه نحوها وهو يقول ببرود :- عندما أتزوج .. فأنا أتوقع أن يدوم هذا الزواج .. أنا لا أتسلى يا نانسي احمر وجهها بحرج وهي تنظر بعيدا عنه .. إلا أنه مد يده عبر الطاولة وأمسك بذقنها ليجبرها على النظر إليه قائلا :- انظري إلي جيدا يا نانسي عندما أكلم...
لو كان الحب كلامًا لبرع وصدق به كل البشر....... نتوقف على الحب وتعرفه بأنه تلك الكلمات التي تناطقت بها الالسُن وينسون الكلمات التي نطقت بها الأفعال...ينسون أنها ليست بحروفً تكتب بل هي ما وقر بالقلب وعز على اللسان النطق به....تفاديًا لِان يوقع حبه بالمكان الخاطئ ...لِأن لا يوفيه المعنى المستحق...حفاظًا على علاقةٍ قائمة...