تقمعُني أفكاري عن العالم والنظر إلى السماءِ يُحرِّمون، ما باليدِ حيلة رؤيايَ للنجمِ تُقيم الجريمة والجريمةُ ما يخشَّون.
* أحداث الليلة التي تُمثلها اللوحة، ولا شيء منها واقعي، فهي من مُخيلتي.
عليكِ أن توقظيه من سبات الشجن الذي هو فيه
عبرَ طرم شفتيكِ الشّافي ~
#تحت_أقلام_الخيال
فائزة بالمركز الأول للقصص العاطفية في مسابقة ( تحتَ أقلامِ الخيال)~