أنتَ الآن في عام 2070 . حيث التطور الذي طرأ على المُجتمعات ، لتختلط الاجناس والمخلوقات فبعد إن كان شائع بأن البشر هم الحُكام الوحيدين على الأرض ،مُحيت هذه الفكرة السخيفة بمجرد أن وطئت أقدام المستذئبين على أراضيهم لتتغير القوانين ، وتغيرت سُبل العيش وبما في ذلك أصبح بأمكانك التحول لأي مخلوق تُريده سواء أكان مستذئب ، مصاص دماء ، سَحرة أو حتى جِنية لطيفة ! . ولكن الشيء الوحيد الذي لم يتغير في العالم الحديث هو محو أخطائك فسيبقى ذنبك يحوم حولك ، ملُتف حول رقبتك كحبل المِشنقة .

بعد القاء نظرة على هذا الكتاب ستستطيع ان تتعرف على سمات الشخص بمجرد النظر له. 1-الفراسة (فيزيونيومي) 2-جرافولوجي #2 في الرواحانيات

لغة الجسد هو علم يمكنك من معرفه الحاله الشعوريه لشخص ما عن طريق مراقبه حركات جسده. العقل الواعى للشخص قد يحاول اخفاء مشاعره الحقيقيه لسبب ما و لكن لحسن الحظ فأن العقل الباطن او الاواعى للشخص يجعل تلك المشاعر تنعكس فى حركات جسده دون ان يدرى و على هذا فأن الشخص الذى يحاول اخفاء مشاعره لا ينجح فى فعل ذلك بنسبه مئه بالمئه. " اهداء: لكل من لديه عين ولا يستطيع أن يري "

علم يصف لنا نفس الانسان والمخلوقات الحيه يُركز على الجانب التطويري للحياه ولذات اطلع على محتواي فإنه سـوف يُعجبك..

أهلا بك ✋ . . . 26/01/2018

- يَبدو أنكَ تُحب الموسيقى أيُها السّيد النّبيل. - لَيست الموسيقى وحدَها آنِسَتي. . . «يُقابِل التّاجِر الشّاب عازِفةً غامِضة أثناء تجَولِه في القَرية، والتي ترفُض وبِشدة كَشف حقيقَتها لَه! لما انجَذب لَها سريعاً؟ وما هيَ هويتُها؟» . - قِصةٌ قَصيرَة . . • كيم تَيهيونق • • عازِفة القاياقم • . . "ما ذُكر مِن حقائق عن الحُقبة الزّمنية قَد لا يُطابق الواقِع" .

فتاة منتقبة ومتدينة تجد نفسها حامل من رجل اعمال بارد وقاسي ومتزوج أيضا...فماذا سيحدث معها وكيف يتقبل ذلك البارد الخبر هو ظابط فقد والدته بسبب شخص قذر دمر طفولته ...ماذا يحدث عندما يجد ابنة ذلك الرجل ويحاول الانتقام منها ...فهل يكتمل انتقامه منها ام للقدر رأي آخر

قالوا " الحب يصنع المعجزات " وأنا اخبرك أن الحب هنا هو " أحد المعجزات "، لكن لا تنس أننا يا عزيزي في زمن المعجزات . الوجه الآخر للمافيا ( أحفاد اليخاندرو 2) سلسلة ابواب الجحيم التسعة (الجزء الثاني) رحمة نبيل .

في هجمة غادرة، سُلبت منها روحها الثانية، رفيقها وألفاها، في هجومٍ مزّق قلبها وقطيعها، لم تكن تتخيل أن القدر سيمنحها رفيقاً جديداً، مختلفاً تماماً... غريباً عنها، غارقاً في آلامه الخاصة. أما هو، فقد خسر كل شيء في يومٍ واحد، رفيقته التي كانت نور حياته، وألفاه الذي كان حاميه في كل وقت، ولم يكن يبحث عن بديل، لكنه يجد نفسه فجأةً... رفيق اللونا. وهكذا تبدأ الحكاية، بين قلبين مثقلين بالخسارة، يجمعهما رابط لا ينكسر، فهل يكون اللقاء شفاءً أم لعنة جديدة؟ جميع مافي الرواية من أحداث، مشاهد، حوارات، والأبطال من تأليفي الشخصي وعائدة لي فقط، وأي شخص سيفكر مجرد التفكير على اقتباس أو نسخ شيء منها سيتم التعامل معه قانونياً، كما أي فكرة مشابهة لها هي محض صدفة.©