( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم امامي تغير الى ياس وظلام ، الى كره وخيانة ، منذ علمت عن تلك اللعنة ، لعنة تتبعها لعنة .. وتتوالا اللعنات . لاصبح غريقة الالم والاكتئاب ومع لحظات الصمت الحالكة اجد بريق الامل ، بريقا مليئا بالالم .. لكنه الطريق الوحيد الذي تبقى لي لامضي قدما نحو حياتي ، لاعيش حياتي الطبيعية العادية كاي انسانة بشرية تموت ميتة طبيعية ويرمى على قبرها .. التراب عذرا يا كاتب قصص الشواذ ، لست مخولا لقرائة قصتي او حتى تصفح صفحتي )

هاااي???????? طبعا هاذي اول مرة اكتب قصة خياليه راح تكون نصها خيالي ونصها واقعيه طبعا القصه مو شامله اعضاء بانقتان بس خط الماكني( جيمين-تاي-كووك)وانا رسمت القصه ببالي راح تكون خورااافيه ????????????????????????انا متحمسه اكثر منكم???????? . بسم الله (التقرير) . الاسم:- مدرسة مصاصين الدماء النوع:-مدرسي،منحرف،مصاصين دماء،غموض موعد التنزيل:- على حسب التفاعل عدد البارتات:-غير محدد بس اكثر من عشرة . . الابطااااالل:- . انتي اسمك(جيسو)،عمرك 18، في سنتك الثانيه من الثانوي ،طبعا مايحتاج اقول ان بس احد يشوفك يسحر بجمالك ،جميلللللللة،، وعيونك واسعه ورموشك طوال وشعرك اسود لين نص الظهر ، ابوك ميت(بعيد الشر عن ابائكم) وامك مره كبيره بالعمر يعني بحدود (46) ، وبس .حرارة جسمه بارده ويملك انيااااب حااده لكن ماتظهر الا اذا كان بيمص الدم،،لديه سرعه خارقة في التنقل(سريييع) . جيمين:-فتى ليس له عمر محدد (لانه مصاص دماء)،مثيير ومنحرررف،ماعنده ام وابو،رجوولي بعض الشي،،..يملك بشره بيضااء شاحبه حرارة جسمه بارده ويملك انيااااب حااده لكن ماتظهر الا اذا كان بيمص الدم،،لديه سرعه خارقة في التنقل(سريييع) . جونغ كوووك:-فتى ليس له عمر محدد لانه (مصاص دماء)،ساحر بجماله وجسمه الفتااك ، واسلوبه الرجولي،ماعنده ام وابو ،في سنته الثانيه بالثانوي..يملك بشره

<الفتى المستذئب> عَانَتْ فَتَاهُ مُرَاهِقُهُ بِسَبَبٍ حَبّهَا لَمَسَّتْذِئْبٍ. طَرَقَ بَابَ الدُّخُولِ إِلَى قَلْبِهَا فَسَمَحَتْ لَهُ بِدُخُولِ قَلْبِهَا. وَلَكِنَّ ظُرُوفُهَا تَمْنَعُهَا مِنْ البَقَاءِ مَعَهُ لِتَذْهَبَ بَعِيدًا عَنْهِ. تَارِكَةً حُبَّهَا الأَوَّلُ خلفهالتتزوج مُرْغِمَةً عَنْهَا وَتَصِلُ إِلَى عُمْرِ الهَرَمِ لِتَتَذَكَّرَ حُبَّهَا الأُوَلُ ذَاهِبَةً لِتَبْحَثَ عَنْهِ لِتَجِدَهُ كَمَا وَعْدُهَا أَنْ يَبْقَى حَتَّى تَرْجِعُ إِلَيْهِ مَرَّةً أُخْرَى. لِتَأْخُذَهُ فِي عناقٍ يُعَبِّرُ عَنْ مَدَى اِشْتِيَاقِهَا لَهُ وَمُرُورٍ السِّنِينَ الطَّوِيلَةِ بِمُفْرَدِهَا

في موكب لم تشهد مثله بلاد، ولم تعرف مثل عجائبه عروس؛ زُفَّت «قطر الندى» ابنة الوالي «خمارويه بن أحمد بن طولون» من «مصر» إلى «بغداد» زوجةً للخليفة «المعتضد»(خليفة الدولة العباسية آنذاك)؛ وذلك بعد أطماعه بالاستحواذ على خراج «مصر» كاملًا والقضاء على الدولة الطولونية، إلا أن جيش «خمارويه» استطاع أن يهزم المعتضد هزيمة ساحقة، ورغبةً في ربط أواصر الأمة الإسلامية أعاد «خمارويه» الخليفة إلى بغداد معززًا مكرمًا، بل ومنحه ابنته «قطر الندى» زوجةً له. ظل «المعتضد» متشككًا في نوايا «بني طولون» عازمًا على الغدر بتلك الزوجة التي بعثها والدها لتستحوذ على الحكم؛ إلا أنه وقع أسيرًا لجمالها وعلمها؛ فتشتَّت بين مآربه وهواه، في إطار روائي ممتع يحكي «محمد سعيد العريان» حقبة توضح تأثير المال والمرأة على مجرى التاريخ.