قصه حقيقه.
أضع قلمي جانبا حين يمر همسك،فحروفك كإجراس الكنائس،تخبرني بحلول وقت العباده. وعندما أكون أنا وفي تلك اللحظة آخر اهتماماتك أعلم عندها ....انك وفي نفس اللحظة قد أصبحت خارج نطاق اهتماماتي بقلمي