قصه عراقيه واقعيه ممزوجه بخيال كاتب. . تتحدث الروايه عن ثلاث اخوان وصديق في ليله وضحاها يرون انفسهم متورطين مع تجار المخدرات يواجهون الصعاب معاً ويسندون بعضهم ولكن الغدر والخيانه سيد الموقف احدهم سوف يخسر ويجعل الجميع يخسرون لا تخلى من الحب والحرب والحزن والسلام الجميع لديه قصه مختلفه عن الاخر ولكن....

عندما تحب شخص تعطي كل شي ...قلبك وثقتك وتفكيرك بأعتباره شخص حصل ع مكان في حياتك لابد انه يسيطر ع قلبك وعقلك .. فماذا لو كان هذا الشخص منافق وغيور وينتظر اي فرصه ليحطمك هنا سوف يگون الندم

قصه فتاه طموحه بين اربع صديقات لكل وحده قناعات غير عن الثانيه ... لكن قناعات بطلتنا كانت دليلها للفوز بالتحدي الي كان بفعل القدر خطط لكل شي وجعل من بطلتنا وبطلنا كالدمى يتلاعب بخطواتهم لهدف مقرر ومكتوب ...وكان مكان اللعبه هو المطار بطلتنا كانت شخصيه طبيعيه واثقه من نفسها تمتلك ذكاء وحب لذاتها مقتنعه ان الي يحبها ويختارها راح يحبها ويختارها مثل ما هي وكدرت بهالثقه تلفت انتباه بطلنا ... الي كمل وياها الرحله .

الكاتبة طائر بلا تغريد

شاب وشابة كلاهما مجروحان القلب من حب سابق تلعب الظروف بينهما لعبتها ويجدان نفسيهما في القفص الذهبي

يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطيتها قلبي .. #A

تذكرت تلك الطفولة البريئة....الايام السعيدة......؟ ما اجمل ذلك الحب بين .....(طفلين صغيرين)......يران تلك الاشياء بأعين بريئة.....لا يعرفا ما قد ينتظرهم في المستقبل البعيد. تلك الابتسامة المتبادلة......... والنظرات الدافئة................ والمشاعر المتدفقة............ولكن......... (فجأة) لا نعرف ماقد يحصل.............(نكبر) ..........وتكبر معنا الآمال...............مع السنين يحل علينا الفراق ........ تتبدل المشاعر ....ويصبح القلب.....كالصفحات يفتح كل يوم ........صفحة جديدة ...ليدون فيه حب جديد.... (وفي النهاية) يصبح حب الطفولة ...........رماد تحمله الرياح ......ليذهب بعيدا........ بعد ما ذابت الكلمات .......وضاع الحب والحنان...........وتجمد القلب من الاحساس........... (اصبح حب الطفولة الى حزن اليم.......اليم) لكن هل من محااال.... للعودة لهذا الحب من جديد.... تابعوا معي بقلمي مريم❤

منقووله للكاتبه شمس

القصه تتحدث عن شاب تكفل برعاية طفله يتيمه فتعلق بها حتى صارت هي روحه وملكت قلبه هل تتقبله الطفله كحبيب وهيه ربيبة له ..عموو علاء عمو علاء ..روحه وگلبه شنو تردين ..شوف اخذت عشره من عشره بالأملاء ..حبيبتي الشطوره فديتج اني عفيه عليچ انتي شطوىه بكلشي الا بشغله وحده كسوله ..أني مو كسوله گالتها وهيه حزينه ..تتو تتو انتي كسوله شكم مره اگلج لتگولين عموو اني مو عمچ ..لعد شنو اگلك ..گولي علاء وبس ..عيب ..لا مو عيب العيب بالجيب داعب انفها يلله حبيبتي امشي اخذج المكان تحبي حلاوة درجاتج الحلوه ..هي هي راح اروح للألعباب ابني علاء لتبني امال وتخلي عقلك وقلبك يتعلقن بوهم هواي الفارق بينكم بالعمر والطفله متنضر الك كزوج مستقبلا ..يوم خلي كلشي الوقته الله كريم

حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر