بسبب هفوة منه تحطم قلبي ... و ان كان هذا مصيري من البداية ... ☆ فائزة بمسابقة زهور الكتابة ... جميع الحقوق محفوظة ... القصة من رسم خيالي و لا احلل سرقتها او اقتباسها مهما كان ....

قصاصة ورقية حطت على نافذتها ... من عاشق سري أعلن عن حبه لها بين طياتها ... ظنتها في البداية خدعة ... فمن سيعشق سجينة في مشفى ... و لكن رسائله كانت يوميه و كلماته الغزلية عميقة ... في ليلة ما ... لمحت ظله بعد إلقائه رسالته ... لتطلق على ذلك المجهول لقب ... صاحب الظل الطويل ... و لكن ككل قصه ... يبقى السؤال ... هل القدر سيسمح بلقائهما ... أم أن له كلمه أخرى ؟! قصه قصيره .. فقط لاثبت أن لا يأس مع الحياه ... Lina Abdullah © 2016

طفلة غريبة حمراء الشعر خضراء العينين ، اقتحمت حياة العاملة البسيطة تارا دون سابق إنذار ، لتحوَّل رتابة أيامها و سكون حياتها إلى زوبعة قلبت حاضرها رأسًا على عقب ... و أما الفتيل الذي أشعل نار الخراب ، لم يكن إلا سؤالٌ بسيط خرج من ثغر الطفلة بعفوية ... " -ألديكم حب للبيع اليوم ؟ " حاصله على المركز الثاني في مسابقة #أنا_راو_مميز ❤❤❤ Lina Abdullah © 2017

قلم وردي، يلطخ هذه الورقة بحروفها وكلماتها، يحفر فيها مشاعرها وأحاسيسها، قد تقع الصحف في عبء الهمرجة، ولكن رسائلها معصومةً منها. بالكاد اسمع تكتكة الساعة، فـ رسائلها تأسرني في عالمها، وتأتي في آخر رسائلها قائلة Love, Clarity.

_

" تُنسى، كأنَّكَ لم تَكُنْ .، تُنْسَى كمصرع طائرٍ.. ككنيسةٍ مهجورةٍ تُنْسَى، كحبّ عابرٍ.. وكوردةٍ في الليل .... تُنْسَى " _مَحمود دَروِيش ~

غريبٌ حقًا... على الرغم من أنكَ أنتَ من تدَّعي معرفة نفسك؛ إلا أنكَ لستَ بعالمٍ لسبب هذا الألم المفاجئ في ذراعك. غريبٌ حقًّا؛ أنكَ لا تعرف ما هو السبب الذي يدفَعُكَ مُوَجِّهًا إياك لهذا القرار الخاطئ. غريبٌ حقًّا؛ عدم معرفتك بهذه الدموع الشفافة وهي تتزحلق لتستهدف وجنتيكَ فتسقط مودَّعة وجهك. نعم هو بالفعل غريب؛ بأنكَ بأشد الحاجة لَه ليدعم لكَ ظهرك. ون شوت من فصل واحد

صه .. وتعال إلى هنا .. لِمَ الخوف ، وأنا التى يحدثُ بها هذا .. لذا تعال إلى هنا .. فأنا كقصص ِالدمارِ أُرعِب .. وكقصصِ الأبطالِ أُلهٍم. سترتعدُ نفسُكَ و تتخبّط ساقيك .. و لكن هه ستأخذنى كقدوه. فلِمَ الخوف إذا ..؟! كفَّ عن الثرثره لِتفهَم.. ف صمتاً .. #TheSignContest

عشقت أحاديثها المسرودة، ضحكاتها المتجلجلة... تحلق بخيالها الواسع وكأنها طائر؟! لطالما جال بخاطري "لِما خطت خطواتِ الرحيل؟" أريد البحث عن طريق العودة ولكن لا أجدها... أريد الإمساك بيدها! لا أستطيع فهي ترحل...! أعلى ترتيب لها هو ٥٥ في تصنيف القصة القصيرة ٥# في تصنيف tragic

ماذا لو عاد صاحب المزمار ! و بدلا من أن يسحر الأطفال بمزماره يسحر الرجال ؟! فائزه في مسابقة #Together و #قلم_مبدع بالمركز الخامس ❤❤❤ Lina Abdullah ©2017