Select All
  • فارسي العاشق
    3.3M 231K 54

    القلب والروح بحبك مولعا وحياتى فى البعد عنك ياحبيبتى انتحار اصطفينى واقبلينى حبيبا فلن تندمى فحبى لك بركان ثائر لاتخمده ماء البحار أكاد أنصهر عشقا بالله عليك داوينى وترفقى بفارسا فى مملكته كان مغوار وعلى استعداد ان يكون لك ظلا يحميكى وتكونى انتى له نور الشمس وسحر النهار

    Completed  
  • سقف الحياة
    978K 100K 40

    خطوه خطوتان ثلاث خطى سرتها ولا اعلم اين المصير.. فقط الذي اعلمهُ انني ارى ملامح الهاويه

  • سحر المقابر..🔞
    1.4M 90.9K 14

    قصة واقعية حقيقة تحكي واقع فتاة تتعرض للسحر لتصل لدرجة الموت لكن كيف ستكون النهايه وما هو الحل.. ؟ فــي ...سحر المقابر..🔞 (رواية قد لا تناسب اصحاب القلوب الضعيفه) زينب ماجد🌷

  • نهوة حارث
    9.1M 392K 27

    قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)

    Completed  
  • قلب قابل للكسر
    3.6M 212K 35

    شاب من مدينة البصره.. يتعرض للخطف.. ليقع ضحية احداث الشغب.. فيقتل بالرصاص.. لكن!!! الموت والحياة بيد خالق واحد.. فماذا سيحدث يا ترى؟؟؟ في قلب قابل للكسر بقلمي زينب ماجد..❤

  • حكاية سمر (الجزء الثاني)
    3.4M 175K 28

    هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..

  • حكاية سمر (عاده اعدمت حياتي)
    3.4M 167K 27

    فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤

  • خطوات نحو الجحيم
    9.2M 528K 68

    احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤

  • المراهقة و الأربعيني
    40.2M 1.8M 125

    رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد