روحٌ مهيضة
نظرت إليه منكسرةً حزينةً لما يحلُ بولدها على سريره الابيض جرت دموعها متألمة قائلة : وددتك أنت من تُداريني إن مرضتُ وأن تحملُ لحدي وتُدخلني قبري ، لقد بنيتُ عليك أحلاماً كثيرة .. لم يكن بالحسبان أن يكون العكس!. ◦◦◦◦◦◦◦ _أي هراءٍ هذا ؟ فالتقُل لي أيها الطبيب!؟ -قلتها غاضبةً من كلامه - _إعذرينا سيدتي لكن إبنكما مصاب بداء...
Completed