ملخص هازان تقول :" أحيانا يكون الاختيار غير ممكنا أحيانا تجد نفسك تعيش حياة ليس لانك اخترتها أنت مجبر أن تعيش تلك الحياة بالرغم من ظلامها و قسوتها لانها حياتك انت ملكك ولدت لتعيشها و تموت وسط تلك الظلمات كحياة تلك الطفلة الصغيرة التي وجدتها في الشارع أجبرتها انا و أبي ان تعيش الحياة التي اختارناها نحن و ليس اختيارها هي مجبرة ان تعيش لتمتع الرجال الرخيصين أجبرناها ان تكون عاهرة كحياتي أنا ولدت ووجدت أبي بجانبي وجدت نفسي اناديه ابي ...وجدت نفسي أسير في الطريق الذي اختاره لي أبي .....أجل انه ابي انا هو من ادخلني الى تلك الظلمات هو من جعلني سيئة حتى أني عندما أردت أن أتغير حين وقعت في حب ياغيز لم انجح في ذلك لأن ابي قيدني لم يكن خياري الوقوع في الحب لكنني وقعت و إحترقت لم يكن خياري أن أعيش تلك الكوابيس لكنني عشتها و تدمرت أبي أنا من جعلني أعيش ذلك قال عن حبي هوس و حاول أن ينزع حبه من قلبي مازلت أتذكر ذلك الكابوس تلك اليد المتجعدة حين كانت تخنق أنفاسي تلك اليد المتجعدة ....." ياغيز يقول:" أنا لم أعد أصدق الحب يكفيني ما عشته بسبب الحب .....يكفي .....أنا أكرهها ....أكرهها أعلم ان الكره أشد شعور يدمر الانسان مثل الحب .....لكنني أكرهها ....الأثر الذي في أسفل عنقي لن يزول و سيبقى إلى الابد ليذكرني كابوس تلك الليلة ليذكرني

#ملخص هل الحب يكفي لأن تكون علاقة ناجحة و مستمرة؟! ألن تنكسر العلاقة لأي سبب كيفما كان فقط لأن الحب قائم و هذا هو الاساس؟! ماذا لو إنكسرت الثقة؟! ماذا لو دخلت الأكاذيب وسط العلاقة كالسم؟ هل سينتهي الحب؟ ربما نسامح من نحب لكن هل العشق يسامح؟ هل سيقبل العشق الإهانات الشفقة؟! ماذا لو كانت تلك الأشياء أو العادات السيئة محتم علينا أن نخضع إليها لسبب يمكن أن يكون من أجل من نحب ماذا عن الإعتذار؟ هل يكون كافيا بالرغم ءهمية تلك الأشياء التي فقدناها بسبب من نحب؟ ماذا عن القلوب ؟❤❤❤❤ ماذا لو زادت المسافة بين قلبين أحدهما يعاني بسبب الحب و الآخر يحمل داخله عبئ الكره و الإنتقام 💔💔💔 ماذا لو نبش قبر الماضي و خرج وحش مخاوفنا مجددا هل تكون قوتنا كافية للمواجهة أم نستسلم للخوف؟! ماذا لو حاول الموت أن يسحبنا إليه و يعانقنا بهدوء دون سابق إنذار هل ستكون هناك فرصة للنجاة أم نخضع للموت بهدوء و نستسلم لحقيقة اللاعودة

قصة عائلية , درامية , رومانسية

قد تصادفكم قصص حب غريبة و مختلفة..و قد تتخيلون حكايا متفردة و نادرة لعشاق يلتقون و يفترقون و قد يجتمعون في النهاية و يكتبون نهاية سعيدة لقصتهما..أما هذه القصة فهي لا تشبه مثيلاتها من القصص..و حكاية الحب هذه لا يمكن لعقولكم أن تستوعبها..لأنها ببساطة قصة حب من عالم آخر..عالم أسطوري و خيالي..و لا علاقة لها بالواقع المعيش و بالحياة الحقيقية البسيطة..هزان شامكران ابنة الوزير أمين شامكران..فتاة مستهترة و مجنونة و يصعب السيطرة عليها..تعود إلى تركيا بعد غياب فيقرر والدها تعيين حارس شخصي لها يرافقها في حلها و ترحالها..هذا الحارس هو ياغيز ايجمان..الذي من المفروض أن يكون هو مصدر أمانها و اطمئنانها..لكنه في الحقيقة يمثل أكبر خطر يهدد حياتها..و لا حيلة له في ذلك..لأن قدره وضعه في طريقها..فهل ينجح الحب في تفادي هذا الخطر المحدق؟ و هل تكتشف هزان حقيقة هذا الرجل المخيف الذي يخفي حقيقته عن الجميع؟ أم تقع في حبه و تتمسك به رغم كل شيء؟ و هل سينجحان معا في كتابة نهاية سعيدة لقصتهما الغريبة؟ ..إذا أردتم أن تعرفوا ادخلوا عالم القصة السحري و ستعرفون.. قصة جديدة من كتابتي أتمنى أن تنال اعجابكم أصدقائي و صديقاتي ❤❤

ربما يقودك الانتقام إلى طريق لم تكن يوما تؤمن بأنك ستضع قدمك عليها .. فقصتنا اليوم مبنية على صراع روحين جمعا على مآساة واحدة ... جعلت من الاثنين في صراع و كوابيس متتالية لا تنتهي .. انهارت حياتهما ليجمعهما سقف واحد ليخرجا بعضهما من الكوابيس بشكل ما ...

حين تصرّ الحياة على لعب لعبتها المفضلة..فتقلب موازين كل شيء رأسا على عقب..فيصبح الغريب قريبا..و القريب غريبا..حين تحدث صدفة لا يصدقها عقل..فتضع شخصين غريبين في مواجهة أحدهما الآخر..لا يجمعهما لا رابط دم و لا قرابة..و رغم كل هذا..يسمونهم إخوة..هزان شامكران..و ياغيز إيجمان..غريبان لكل منهما حياته الخاصة..و عائلته..و اهتماماته..و تفاصيله التي لا تشبه أحدا غيره..يجتمعان تحت سقف منزل واحد..و يكونان إخوة بموجب قانوني..لكنهما يصران على قول جملة واحدة..نحن لسنا إخوة..فكيف هذا؟ و كيف ستكون العلاقة بينهما؟ و كيف ستتطور أحداث قصتنا؟ إذا أردتم أن تعرفوا..افتحوا أبواب قلوبكم لكلماتي..و غوصوا معي في تفاصيل هذه القصة الجديدة التي أتمنى أن تنال اعجابكم أحبائي❤❤

هي فتاة غنية و مدللة وحيدة والدها تتغير حياتها في يوم ألذي سوف تتزوج بحبيبها... هو رجل غامض بارد لم يعرف بأن ذلك الوعد سيقلب حياته رأس على عقب...

رَجُلاً قاسياً ، كبريائه يفوق و يتفوق على كل شخص مغروراً لدرجة الجنون ، صقل شخصيتة من البارود و السلاح ، لم ينحني بل شامخٌ لا ينزل نفسه لمستوى أحد ، يمقت النساء بالنسبة له مسمومات لا يثق بأحد ، حتى جاءت له تلك الجميلة صاحبة العينين الخضراوين تأخذه لمراحل الإنسانية و تعلّمه الحب و العشق فترمي الوحش في زنزانة لِتُحرر البشريّ في داخله ، فيعشقها حدّ الهيام .

#مقدمة أطفئته كسجارة لم تعد تنفع إدماني ..كسرت قلبه و أنا أراقب تنهيدات وجعه و هو يتعتر بجانب رسالة مكتوب عليها " لن أنساها سأحبها حتى الموت" ...شاهدته و هو يشرب آلامه شيئا فشيئا لكنه لم يثمل بما يكفي كي ينساها ..........لكن هذه المرة كانت أكبر من أن يحملها و يقف على قدميه....بقي مكفيا على وسادة مناديا الجحيم ...الى تلك الليلة ....وجه مسدسا نحو رأسه و سحب الزناد كنت واقفة أراقبه محاولا الإنتحار ....كان قلبي يرقص من الفرح لأن الرجل الذي دخل حياتي و دمرها سيغادرها ...إلى الأبد ...و سيدفن تحت ارض بعيدة و أغني تعويذة العذاب بجانب قبره كي يعذب ..

قصة تتحدث عن الياغهاز بطريقة مختلفة .... أتمنى ان تعجبكم