My favourite ♡
12 stories
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,589,615
  • WpVote
    Votes 90,301
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,666,595
  • WpVote
    Votes 602,131
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,936,801
  • WpVote
    Votes 128,382
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨
قصة حب || Love Story  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 145,007
  • WpVote
    Votes 13,696
  • WpPart
    Parts 21
-مكتملة- [ عقدت حاجبي بغيظ وزممت شفتي معًا حينما إلتقت عينانا بينما كان هو مبتسمًا بإتساع. إقترب مني وأنا لا أزال واقفة في أعلى عتبة لدرجات العربة، توقف أمامي مباشرة لأكون أطول منه في لحظة نادرة، مد الباقة ناحيتي وقال بنبرة دافئة: ' تهاني على إنتهائك من تصوير الدراما ' لم أرد عليه بل رفعت يدي وسط غيظي وأشرت له بأن يبتعد من أمامي إلا أنه أمسك بيدي المرفوعة وأخرج بطريقة ما علبة بيضاء صغيرة شبيه بتلك التي إستعملناها خلال التصوير وفتحها ليبدو خاتم كريستالي بحلقة ذهبية كان أبعد ما يكون عن الذي استعملناه خلال التصوير، قال وهو يبتسم بإستمتاع: ' أتقبلين الزواج بي؟ ' تأففت، فقط عندما كنتُ سعيدة جاء هذا الأحمق ليعيدني للواقع، أبعدتُ يدي عن يده بحدة وقلت وأنا أتخطاه: ' حتى وإن كنت أخر رجل في الدنيا لن أتزوجك ' ] هذه قصتهما.. ×××× كتبت عام ٢٠١٧
حدث ذات مرة في ويلفيرتون  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 205,439
  • WpVote
    Votes 17,392
  • WpPart
    Parts 19
- مكتملة- × بريطانيا العظمى تتآلق في حلة العصر الفيكتوري، بداخل أرجاء قصرٍ جميلٍ ومترامي الأطراف في ريف ويلفيرتون تدور روايتنا... كانت سارا ويلفيرتون حريصة كل الحرص على أن تخرج من موسم الصيد هذه السنة بزوجٍ سيساعدها على الهرب من زيجة يصر أهلها عليها، يدفعون بها نحو شاب -مثالي- جدًا لكنها -بطريقة موازية- كانت تكرهه جدًا. × -هكذا... جلستُ أنا متوقعة رواية رومنسية وعلى وجهي ابتسامة عريضة لم تكد أن تكتمل حتى تحولت لعلامات دهشة، تعجب ثم إعجاب... فما حدث في موسم الصيد في قصر ويلفيرتون البهيّ تخطى الرومنسية للغموض والإثارة، وتركني بنهايتها فاغرة الفاه أحدق بالحائط برضا تام... برضا من تم تغفيله لكنه سعيد بذلك!. - مجهول. ×فائزة في مسابقة درع التاريخ - فريق النقد× ××××× كتبت عام ٢٠٢٠
جلوسترشير..   مكتملة by rababtt
rababtt
  • WpView
    Reads 277,834
  • WpVote
    Votes 26,788
  • WpPart
    Parts 92
دعوة لزيارة أحد أرياف انجلترا الخلابة.. حيث يحتضن السحر كل بقعة يحتويها، ويتجلى الجمال الذي يثير حواسك أينما توجهت. هناك ستلتقون بشخصيات نسجتها من خيالي المحب لتلك الحقبة الفيكتورية المتميزة. أشخاص عاشوا حياة طبيعية يتخللها المرح والترح.. الحب والكراهية.. الكسب والخسارة. قد تقعون في غرامهم، وربما لا.. المهم انكم ستخُضون معهم تجربة مختلفة، تحملكم الى ماضٍ يستحق الزيارة. مع التنويه أن الثلاثة أجزاء تم تجميعها في كتاب واحد، وهو الذي بين يديكم الآن. ❤ تمنياتي لكم بقضاء اوقات ممتعة في رحاب "جلوسترشير ". ❤❤❤ الغلاف من تصميم الغالية.. pulse_beauty121@
تمرُّد على الظـلام  by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 39,605
  • WpVote
    Votes 2,261
  • WpPart
    Parts 3
و بيْن ريّاح تمّردكِ على الظلامِ منِ حَولي، كان هُناك قلبِي.. " لا تبدين كمدربة خيولٍ فقط" تحدث و عيناه لا تنفكُ تخترِق عينيها المتسمّرة بالنظر للفرسِ السوداءِ أمامها و رغم التوتر الذي إجتاحها من نبرته المُتحكمة قابلته بأعينٍ واثقة و نبرةٍ ثابة " حسنا و ماذا أبدو" إبتسامةٌ مظلِمةٌ إحتلّت شفتيه الرفيعة عندما أردف بتلاعُب " لغزٌ يُغرينِي لأكتشف أغواره" عصرُ المافيا الكبيرة و التجمعات الدموية إضمحّل في جنوب إيطاليا، لكن عالم الظلامُ لا يزالُ هناك، حيث تجمعت العائلات الإجرامية الكُبرى تَبسُط نفوذها في نزاع على السيطرة الطاغُيةُ كارلا علِمتْ "في هذه الحياة لا يوجد أبيض و أسود، الكُل يملكِ جانبين و كُل نفسٍ تختارُ لمنْ تميلُ أكثر" كانَ عليها أن تختار ،بين النور و الظلام و في سبيلِ بحثِها عن الحقيقة وراء الماضي الداكِن دُنِست بنبضٍ مُظلِم يُصارع روحها المتمردة على الشّر .. و في طريق تمردّهـا على الظلام، تعثرت بالحُب.. تمرُّد على الظلام - آيـلا كُل الحقوق محفوظة © يُرجى إحترامُ هذا.
هكذا هزموا اليأس by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 122,095
  • WpVote
    Votes 12,477
  • WpPart
    Parts 20
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في حياتها. هو: واجه أكبر مشكلة مرت به في حياته. هي: لم تستسلم. هو: استسلم وقرر أن يعيش حياته كما هي. كلا.. لم يحصل ما ظننتموه، لم تكن الأمور بهذه البساطة، فهي لم تستطع تغيير شخصيته تلك وهو لم يستطع أن يفيدها في أكبر محنها بالكثير. فقط كانا معاً عندما واجها كل ذلك اليأس! °°°° كتبت عام ٢٠١٩.
نظارات و وشوم by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 11,791,695
  • WpVote
    Votes 530,899
  • WpPart
    Parts 42
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,316,286
  • WpVote
    Votes 279,476
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
+14 more