الشُرفة.
أَيُعّقلُ بِأنّ تَكونَ تِلكَ الشُرِفةُ الصَغيرةّ التَي تَتلاعِبُ الرِياحُ الِلطَيفةُ بِستَائِرهُا ؛ ذَاتِ اللَونِ المَشِمشيُ الفَاتِح سَببّ حُبَهمِا؟ ╴╴╴╴╴╴╴╴╴╴╴╴╴╴ ❪ تَحتوِي الرِوايةّ عَلىٰ عَلاقِةّ مَثليةّ رُبَما لا تُناسِبُ البَعضّ،وبَعضِ الألَفاظِ الجَنسّيةُ، أن لَم تُعِجبكُ هَذهِ الرَوايةّ أخُرج بِهَدوءٍ كَما...