منطقه 13
قصه حقيقيه جديده رووعه للكاتبه مريم السعدي 😍
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
تتجول احداث الروايه بين اروقه بيوت الدعارة وقصه احدئ الفتيات التي عاشت هناك
قصه اجتماعيه .. تدور احداثها بين بغداد عمان دنفر حقيقيه لنساء يروين تجاربهم مع الحظ والنصيب
هي الارملة الفاتنة المتسلطة بنت الشيخ علوان الناس اللي اشوفها من بعيد ماخذين عنها نظرة شايفة نفسها بأبوها و المشيخة .. امشية البيت كلة على أشارة منها حتى ابوها ياخذ بكلامها اكثر من ولدة ... هو رجع للبصرة بعد سنين الغربة وشايل على الناس كلها اللي اتخلت عن ابوه واهلة .. حلف من سنين يرجع اهلة للعشيرة رافعين راسهم .. ك...
قصة عائله تمثل حالات من المجتمع بأشخاص وتصرفات وقصص حب اولاد العم وبنات العم .... يسكنون في بيت الجد حالات اشخاص بين حب قسوه انحراف اتزان طموح ضعف التزام ديني ... انقلابات ... وفاء غدر
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
الضابط شجاع نعم اسمه شجاع واسم على مسمى احب بنت العم وتطوع بالجيش ليحمي حبيبته ووطنه لكن هناك طعنه تأتي من الخلف تحطم هذا الحب وتقطع ماعاش لاجله وحلم به وتمناه .... الماس بنت العم التي بادلت شجاع الحب قاومت بكل قوه من اجل حبهما تابعوا معي قصتنا ولنرى الاقدار الى اين ترسو سفينه الحبيبين فهل تجمعهم ام تفرقهم القصة حق...
عندما تشاء الاقدار ويصبح الحبيب غريم....عندما يتحول الحب الى عذاب...كيف يكون رد فعلنا....هل يحق لنا ان نحمل الاخرين ذنب اخطاء غيرهم...قصة تجمع الكثير من المعاني...تابعونا
الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! ...