"كـ علبة فارغه في غرفه مهجوره , هذا وصف ما اعيشه من دون اخي الكبير" . حقوق القصه تعود الى @amelia1Q

كل ما كان يهمني هو طموحاتي ومستقبلي ... لكن بعدما جلست هي بجانبي في الفصل ، قد تغيرت حياتي بأكملها لكن لم تتحول حياتي إلى جنة ككل البشر حين يقعون في الحب بل تحولت إلى جحيم جحيم لا يستطيع أحداً اخراجي منه سواها هي رواية 'هذه الحياة'

هل ينبض القلب مرةً أخرى لوي؟ هل يجعلك أحدهم تشعر كأنه لا يوجد ف العالم ألا أنت؟" قلت و كنت أتنفس بصعوبة، أما هو فقط أغلق عيناه و وضع كأس النبيذ من يده فتح عيناه ثم وقف "أحلام سعيدة نويل -------------------------------------------------------- فضولها كان يزعجني عيناها كانت تربكني و هذا يجعلني ضعيفا وأكثر ما جعلني تائه هو أن حبها كان له طعمٌ مختلف بعض الأجزاء في المقدمة في طور التطوير ?? (غموض،عاطفة)

"إن قُمت بتصديقكَ، فهل هذا كافِ لجعل ألمي يتوقف؟ إن قُمت بإخباركَ بأنني بحاجة إليك، أهذا ما تُريده؟ أنا مكسورة وأنزف، مُترجّية للمساعدة ..." - "هُناك أشياء لا يُمكِن للحُبِ إصلاحها، لوي .." النشر: 2/1/2017. #تحذير: قد تحتوي هذه القصة على مشاهد كئيبة وتألم نفسي، إن كان هذا النوع من القصص يؤثر عليك نفسيًا فرجاء لا تقرأ.

"لا تبحثي عني مجدداً و لا تجاهدي ان تحليها، فقط امسحي جميع ما في ذهنك و عودي الي الماضي حينما كنتي انتِ معجبه و انا هو مغنّيكِ المفضَّل! لأن هذا الامر معقد.. و قصه الحب هذه ليس لها جدوي، و لكن اعلمي اني احبك" اجابت "لا! سأحارب ولو كنت اضحي بآخر انفاسي!" *جميع الحقوق محفوظه و لا يصرح بأخذ فكرة القصه او التقليد و الا سوف تحذف!!!* *حازت علي المركز الاول في قصص المغامرة 'المكتملة'، بينما حازت علي المركز الرابع علي قصص المغامرة بصفة عامة 'المكتملة و ايضاً الغير مكتملة'.* الجزء التاني: http://my.w.tt/UiNb/HEPjQWpk3A

مُنظّمتان عظيمتان ، تحملان آلات مُدمّرة قيد التصنيع. لكلٌ منهما هدفٌ واحد ، وهي تلك الجوهره. منظّمة كريستلز ومنظّمة إيرڤرد العميلان السرّيان لوي تومليسنون وليام باين والعميلتان السريتان جيورين ريكاردو وكاليندا براندون.. يعيشون صراعًا من أجل تلك الجوهره. من هي المنظمه التي ستحصل عليها؟ -إن تواجد اي تشابُه في هذه القصه مع قصةٍ اُخرى ، فهي صُدفةً لا اكثر- -مُكتملة-

"من عاب أبتلي" وأنا عِبتُ كثيراً، سخرتُ كثيراً، استهزأتُ كثيراً منهم وما كُنت أعلم أنني سأعاني مثلهم يوماً ما ورُبما أبشع، ولكن أنا أبتليتُ بلاءً حطّم قلبي أشلاءً.. كسَرني. هشمَني ذلك الحُب كَسمَكه تائهه عن مياهها تختنق باحثه عن النجدة، كطائر حزين أصابته سهاماً فسقط طريحاً لا يتحرك.. كعُصفور مِسكين نبُح صوته من كثرة النِداء ولا أحد يسمعه.. رُبما أستحقيت ذلك الألم أو لم استحقه، رُبما تألمتُ كثيراً وأحيانا ندِمت علي ذلك الحُب، رُبما سيُسيطر عليّ الوَهن والضعف يوماً ما.. ولكن ما أنا متأكده منه، أنني لن أنسي ذلك البلاء يوماً ما.. الغُلاف من صُنع: @tokahahmed

‏يا سيدتي كنت أتمنى أن أحبك في عصر آخر أكثر حناناً، وأكثر شاعرية لاكن