يذهب للنافذه ويفتحها وينظر"ربما خرج مسبقاً" "نعم لقد خرج حبيبك لنذهب" يصرخ زين منزعجا "ولكن هو دائما يتاخر،هل يجب عليه ايقاظه؟" يسال زين بوجه جدي "اتمزح معي هاري؟" "ومالذي ستقول له..مرحبا انا جارك هاري انا اتعقبك منذ اسبوعين وانا واقع بحب موخرتك واحببت ايقاضك للمدرسه؟" __________ روايه BXB larry stylinson don't like it? don't read it ;) harry👑 Tops louis🌈 bottoms enjoy🌈

"أُريدُ أن أحصل على مكانْ خاص بِنا،نتشارك بهِ ذكرياتُنا و أفكارِنا،أفراحِنا وأحزانِنا،فقط أنا وأنت!" "مكانٌ يُمكِنُكَ فيهِ أن تعزِف على البِيانُو لي وحدي،موسيقاي المُفضّله،بينما سأجلس وأنظُرُ إليك تارةً وأكتُبُ ما أشعُر بهِ نحوك في ورقه تارةً أُخرى،لِنُكوِّن معاً أغنيه تنتمي لنا فقط!!" 7 APRIL 2018.. SAT...♡

" عليك أن تختار بين كونك معلم ، أو ان تضع مهنتك على المحك من أجل طالب " " لكنه يحتاجني " " وأنت تحتاج مهنتك لتعيش " Larry stylinson - gays louis & harry

"لديك خيارين فقط اما الموت أو الانضمام الى طاقمي" يقول هاري بحدة للفتى امامه "وهل هذا يعتبر خياراً حتى" يسخر لوي وهو ينظر لعينيّ القبطان عندما يكون هاري الد اعداء والد لوي تحذير: الرواية مثلية الرواية تحتوي على قتل لكن ليس مبالغ فيه

الاحتجاز. من المفترض أن يكون الاحتجاز عقاب و جزاء على فعل الخطاء. لكن بالنسبة إلى لويس توملينسون و هاري ستايلز كان بداية شيء جميل. هما من عالمين مختلفين تماما، لكنهم أستطاعوا مواجهة السلوكيات المتكررة، الصراعات الأسرية، الشؤون الماضيه و القضايا العادية في كونهما مراهقين. ما يحدث في الاحتجاز، يبقى في الاحتجاز. [ تنبيه الرواية تحتوي على مشاهد جنس] ترجمة لرواية Detention للكاتبة TrulyMadlyLarry http://www.wattpad.com/story/1930152-detention-larry-stylinson

"تلك العينان التي تنظر الي بكل حب و حنان لا تستحق بأن تكون حزينه بسببي, تلك العينان التي تنظر الى الحياه كأحد لوحات الرسم الزاهية لا تستحق ان ترى كيف يكون العالم قاسياً من عيناي, تلك العينان التي ترغب بكسر جميع القواعد التي تم وضعها علي لا تستحق ان تبقى بجانبي لتتعذب"

لا يمكننا دائماً العثور على نهاية سعيدة.... لكننا نستطيع إيجاد نهايتنا السعيدة حتى في اسوء الظروف الجزئين متوافرين هنا

وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك.. حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك! أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ.. -لم أُعرف حتى الآن

+18 "اهلا" "امم... مرحبا؟" "اسمي هاري" "حسنا؟" "انا واقع بحبك" "ماذا؟! انا لا اعلم حتى من تكون!" ..... "حقا.. انت وحش اخرق." _______