"لونا" فتاة في 18 عشر من عمرها تركها أهلها طفلة رضيعة على باب الميتم، حيث كبرت و تربت على يد زاك صاحب دار الايتام ، اعتنى بها منذ نعومة اظافرها كابنته التي فقد دللها كثيرا لكنه عمد الى تدريبها وجعلها قوية حتى تكون قادرة على العناية بنفسها . فبعد الحادثة التي فقد فيها ابنته الوحيدة و زوجته اصبح دوما يفكر بالأسوأ و مفرط في الحماية حين يتعلق الأمر بصغيرته كما يحب تسميتها ... ماذا يحدث لهذه الفتاة عندما تتعرف على حقيقتها ؟ وكيف ستتقبل كل هذا ؟

مايكل مستذئب هجين شيطان وعنقاء عرف بأسم الظلام لاسباب سوف نعرفها بالقصه يبلغ من العمر 28 عام لم يجد رفيقته ولا يبالي لها يكون الفا قطيع الدماء السوداء سادي ويحب ممارسه الجنس كثيرا أليكس ذئب مايكل جاك يكون البيتا الخاص بالقطيع يبلغ من العمر 25 عام لم يجد رفيقته الى لان جون ذئب جاك ايمي بشريه تدرس في الجامعه في السنه الاخيره تعيش مع صديقتها في شقه ايديت تكون صديقه ايمي بشريه تدرس في الجامعة في السنه الاخيره

تجري بسرعة كبيرة مغمضة العينين و دموعها تنساب من مقلتاها فارة من رفيقها المزعوم بعد ادراكها حقيقة ماوقعت به لتجد نفسها باحضان شخص ما و لكنها شعرت انها بأمان ايلا بينما أغلقت عيناها مستسلمة: ربما انها النهاية و الموت قد اتخد شخصا ما .....

ذهبت لأحضر النبيذ واصبه بكأس اعطه له مددت يدى وهو اخذه منى ولامس اصابعی بیده وكم اقشعريت لهذه الفعلة اخذه منى وانا ابتعدت خطوات للخلف الم اخبركي ان تنظري في عيناي في وجودي بقيت ثابتة مكانى وهو رسم ابتسامة سخرية على شفتيه ببساطة لانكى اوميغا وانا الفا. اخبرنی وكم المنى هذا احسست بانقباضات بقلبي وذئبتى تعوى بحزن قهقهة بعلو وهو يدور حولى ماذا اعتقدى سأفتح ذراعي واستقبلكي بأحضاني ايتها الأوميغا الضعيفة انا الفا استفيقى لا يصح لى اوميغا مثلكي اخبرنى وانا سقطت على ركبتای من وقع كلماته على انظرى اليكي مثيرة للشفقة. تحدثت بين شهقاتي اذا لما كنت تقترب منى ؟ ضحك وهى يجلس القرفصاء يمسح على شعرى ويا للسخرية ذئبتى سعدت لهذا توقف عن حركته فقط كنت اتسلى قليلا للحق كنت سأقترح عليكى شيئا بما انكى رفيقتي اخبرني وهو ينهض بما انكى رفيقتي فأنا مستعد ان اقضى معكى نزوتی کل شهر بدل ای اوميغا اخرى

في ظلام لا نهاية له، يسطع ضوء خافت، لا هو خلاصٌ ولا هو هلاك، بل وعدٌ غامض لم يُكشف بعد. قدرٌ نُسج دون إذن، تتشابك فيه خيوط الألم والدفء، المشاعر الجارفة والخيانة القاتلة. كل خطوة تحمل ثقل الأمل والخوف، وكأن الطريق ذاته يتردد بين النجاة والسقوط. على عاتقهما حمل لم يختاراه، وبين أيديهما خيط رفيع يفصل بين الخلاص والدمار. ترى، أيهما سينقطع أولًا. لعنة الأسطورة. @Hafsoussa

عشت أغلب حياتي كالروجز أي مستذئبه من دون قطيع و حتى عندما انضممت إلى قطيع في عمر السابعة لم ابقى فيه سوى لسنه واحدة لسوء المعاملة التي تلقيتها . وهربت وعدت روجز و في الثامنه عشر بعد تحولي إلى ذئبتي باشهر التقيت رفيقي . كنت أظن اني سأعيش سعيدة معه فهو الفا قطيعه . اكتشفت انه مستهتر و زير نساء و لا ينوي أن يترك كونه زير نساء . لم يقم بوسمي ولكنه نام معي تم سمعته يتكلم مع إحدى نسائه عني وفهمت كل شيء . مارك : هيا عزيزتي . انت تعرفين اني لن اعلن إنها رفيقتي ابدا حتى اني لم اقم بوسمها ابقيها جانبي من أجل ذئبي . وسارفضها يوما . ليزا : متى سيحدث هذا ؟ مارك : قريبا جدا . ليزا : وهل ستنفيها من القطيع ؟ مارك 😂 : اليس علي ضمها له حتى انفيها . تلك الغبية لم اقم بضمها للقطيع اصلا . لم ابقى أكثر لقد غادرت المكان . انه محق فهو لم يعلن اني رفيقته ولم يضمني للقطيع لازلت روجز . ولكني الان احمل طفل ويجب أن احميه . إذا رفضني الآن قد أخسر طفلي سانجب طفلي بعيد عنه . و سأعود في وقت ما بعد أن يكبر طفلي لاقوم برفض الخائن . بداية النشر 27/12/2019 النهاية

ستيلا مرت بالكثير لذا عاشت مع البشر كبشرية متخلية عن كل شيء القوة الانتقام و السلطة لان كل ما ارادته كان الحرية التي وجدتها بين البشر . هو شخص ناري،قاسي كيف لا و هو هجين رباعي، حاكم الممالك الاربع جميعا هذا هو دارك الذي وعد نفسه انه سيجد رفيقتي و عندما يفعل سيجعلها سجينة قلبه قبل قصره هي تريد الحرية و هو يريد سجنها في قفص عشقه الذهبي الذي تفنن في صنعه فما النهاية .

سيلين ريد، لم تتواصل مع قطيع القمر الأحمر لسنوات. الآن فجأة تم استدعائها لاجتماع. ماذا ستفعل سيلين عندما تكتشف أنها رفيقة الألفا؟ ألفا نيكولاي أندرسون قد أجبره مجلس الشيوخ على إيجاد رفيقته. ما لا يتوقعه هو أن يكون رفيق أجمل امرأة رآها في حياته ، لكنها لا تريد أي علاقة به. هل سيكسب نيكولاي حبها ، أم سيسمح لها بالابتعاد؟ _____ حقوق الكتابة محفوظة لـ @Gen1104 الرواية مترجَمَة، من الإنجليزية إلى العربية. جميع حقوق الترجمة تعود لي. الترجمة ترجمتي! لذلك رجاءً لا تسرق حقوق غيرك فهو غير محلل لك!.

خرجت من صالة الرقص تنهج بشدة اسرعت علي الغرفة وتناولت حبة من دوائها وهي تضغط بكفها علي موضع قلبها.. يا الهي كيف اتحمل هذا الالم! بينما هو كان ينفخ بضيق شديد يلعن الزمن الذي وضعها امامه.. لم هو! وعندما دخل بيته حتي صدم بها.. اتسعت عينيه..كيف هذا! هل هي ام اخري؟! ولاكن كيف هذا الشبه! ان كانت اخري!!!