غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
للعلم : القصة ليست بقلمي بسبب العادات والتقاليد العشائرية ضاعت عائلات وتيتمت اطفال وتشردت النساء دون ان يجدوا حلا لمشاكلهم غير الثأر والقتل
نعم انا فتاة , ولكن .. بعشر رجال .. كوني فتاة لا يعني ان تستهين بي تحكي القصة عن فتاة جميلة جدا وحساسة ..ولكن تخفي ذلك خلف لبسها وتصرفاتها الصبيانية ..عاشت بين اسرة بسيطة مكونة من ام واخت صغرى تعرضت للكثير في طفولتها وقد اثر ذلك عليها كثيرا ..ولكن هل ستستطيع ان تتخطاها وتنعم بحياة هادئة... ام ان هناك من سوف يعكر صف...
