مُـتـَعـب ألـخـيـل (ذيب السرايا)
قـصـهٌ تـتحدثُ عـن ذئبُ شهمً قد ولدَ فـي ضـروف لايحسدهـا احدً ذئب عندمـا فـتـح عينـاهُ الى الدنيا العفى قد ذهبَ اهلهُ قربان لدنياهُ لقد لقب (( مُتعب )) ولاكن لم يكن مُتعب على من حولها كان ثلجً على قلوبهم التي تصدعُ بنارِ الحقدي عليهِ يحملُ على عاتقهِ ذنباً لم يقترفهُ بل كان ذالك امراً من الله اتعب الخيل في عشقهِ...