الابواب الخمس
افتح الابواب واكتشف بنفسك وصف هذه القصه
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة واحداث حقيقيه عراقيه تتحدث عن الحب الممنوع الحب من امرأه متزوجه تعاني جميع انواع العذاب ودخول شاب يحب لأول مره لحياتها ويتخطى جميع الخطوط الحمراء لكسبها هل ينجح بذلك ؟ عذّبيني بكلّ شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصّدود عذاباً
قصه جديده ... بقلمي الاميره الموسويه 👑 ما احلل لاي شخص ياخذ كتاباتي وينشرهم (ذمه)
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
قصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادره على تغير قدرنا أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.?
عشق يولد في مدينة البصرة.. يمر بدروب طويلة ومتعرجة .. فهل سيصمد هذا الحب ام يتلاشى قبل اكمال الطريق ..
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤