وجوب وجود من يكمل أنتصافك هي فرضية عبثية للكثير منا.ألبعض يتعب بعد محاولات قليلة وبعض ينتظر حتى يتم أيجاده بينما ألبعض الآخر لا يؤمنون بهذا الأفتراض أساساً.من وجهة نظر منطقية وعلمية،ألفئة ألثالثة هي الراجحة للتأييد ولكن! نحن نبحث في عالمنا ألمحدود ألرؤية هذا أليس كذلك؟ ماذا عن ألعوالم الأخرى؟ ماذا أن أحتوت على ما نريده ؟ ألقصة ببالي من سنين وأحلم أكتبها وأن شاء ألله أكدر أوصلها مثلما تولدت بخيالي. كل شي يتعلق بالرواية من تأليفي وما مقتبسة من أي شي أو أحد ثاني،أتمنى تنال أعجابكم.

بعالم لا يعترف سوى بالكمال .. المثالية .. عالم أطاح بالمشاعر الإنسانية و زهرة حاولت النمو تصارع الأشواك بعد ٦٠٠ سنة .. البشر يستمرون ببناء حضارتهم العريقة لكن بفكر مختلف تماما عالم يحكمه اليوجينيا لإحياء يوتوبيا .. المدينة الفاضلة ! "-كلما تركت الخوف دون مواجهة سيكبر متغذيا على روحك!! -انا بالأصل بلا روح .. -الروح لا تفنى .. هي فقط خافتة تحتاج لمن يساعدها على الإنارة .. آمن بروحك و انسى خوفك ، سيسطع ضي روحك عما قريب .. " highest rank in scifi #1 on 13/05/2018 ✨

كلّ شيءٍ فاني، وكلّ شيءٍ سيفنى. أنا أتجرّع الموتَ بِبطءٍ، فلمَ لا أفنى سريعًا؟ سأُفني نفسي.. وانتهى. سأزولُ كقطراتِ مطرٍ على نافِذةٍ مُسحت بعد طلوع الشّمس كما لم تُمطِر قبلَ وقتٍ سابِق. زوالِي سريعٌ كدمعٍ ذُرفَ على وجنةٍ ومُسح بقسوة. سأفنى.. وكلّ أمرٍ سيفنى.

هَم؛ مَن خَلقَونا وحوشاً.. عَلموننا صِدقاً لا نَراه، وحُباً لا نَعيشه، تَركوا أيادينا الصَغيرة، في عُلبَةٍ مُعتِمة تُسمى 'الحياة' بِنار شَهواتهم؛ خَلقونا وحوشاً..!! بَعيداً كُل البُعد، عَن العَلـآقآتِ المُحَرمة قصة مشتَركة بين الشَقيقتآن ᴇsᴍᴇʀᴀʏ - sᴛᴇʟʟᴀ - 🚫 جَميع الحقوق مَحفوظة وتَعود لي كَكاتِبة أصلية🚫 ولا أسمح بِأخذ فِكرة القِصة أو اقتِباس أي جزء من أجزاءها دون إذن، وغير ذلك تُعتبر سَرِقة لأعمالي.

When a boy full of hope , texts a girl that has nothing to do with her life.... ♡♡♡♡♡ (The characters in this story are nothing and just for a fanfiction...not to make your idols become a bad guy or whatever...)

بدأت القصة في تلك الليلة التي غيرت مجرى حياة الجميع، عائلتان مختلفتان في شتى النواحي لكن هنالك من يجمعهما معا، حتى اتى ذلك اليوم بعد 23 سنة اجتمعا. هو طلب شيء مستحيل و الاخر يأس و الطلب كان بمثابة بصيص الأمل... لكن ما لم يعرفها أن كل شيء سوف يتغير بسببهما

"1004" يوم واحد فقط ,, تغيرت حياتى اجمع خلال يوم واحد فقط ,, لم اتخيل يوما ان يصبح الامر هكذا ,لم اتخيل ان ينتهى بى الامر عاجزا بذلك الشكل اصبحت اقصى احلامى ان امتلك آله زمن ! لعلى استعيد تلك اللحظات القصيره ! هل يمكننا استعاده ما نريده حقا .. لقد عاد من قبل ما ظننت انه قد فقد للأبد .. فلا بأس مع يوم واحد اليس كذلك .. ؟؟! طويت صفحات مذكراتى .. لن اكتب اكثر من ذلك .. تلك هى النهايه .. سأخطها بنفسى قبل ان يفرضها على قدرى .. سأرسم بنفسى ذلك الطريق الى الخلاص .. تأملت خطوطي الزرقاء التى تكبل رسغي .. كيف لا يزال ينبض هذا القلب و كأن شيئا لم يحدث !!! من قبل لم ادرك كيف يمكن للمرء ان يستخدم شيئا حادا و يلمس به تلك الخطوط الزرقاء ليجعلها تفرغ ما بداخلها من غضب و سخط .. هل يفعلون ذلك و هم متأكدون ان الامر سيؤلم و لكن الخلاص لابد منه ؟؟ ام ان النهايه لن تتغير .. حتى لو انتهيت انا !