النظرة الأولى: ما وراء الستار (جزء ثالث)
كل حكاية تُكتب يجول محتواها ومحورها في خواطر القلوب وعلى سطور من اوراق الأيام. وما خلف تلك السطور لن يقرأُه إلا صاحِبُه ذا الحدس. ما تضنه النهاية قد يكون البداية لشيئ آخر، كالحرب على سبيل المثال، تنتهي بدمار ليبدأ بعدها شقى البُنيان والإعمار. ما تتلاشاه انت قد لا يتلاشاه غيرك؟ وما تمقته قد لا يمقته احداً سِواك؟