قصة فتاه يطلقها زوجها ب الثلاثه ويندم يفكر في تزويجها من محلل لتعود له لكن ينقلب السحر على الساحر وتنشأ قصة حب جديده

قصه تتكلم عن واقع حال قصة حب تواجه الطائفه والضروف الصعبه وتتكلم عن مأساة مره بها الشعب العراقي ..... *تعتبر هذه واحده من الاف المصائب التي مره بها العراق (في وطني يموت من لايستحق الموت على يد من لا يستحق الحياة)

القصة تتكلم عن مجموعه من الصديقات المراهقات والتي رغم اختلاف عادات وتقاليد كل عائله فتاة ولكن مع ذلك هن من اعز الصديقات. القصة تجمع بين حياة المراهقات وحياة الثانويه التي تجمعهن. ------------------------- الشخصيه الاولى : فيكتوريا :فتاه بعمر ال15سنه صاحبة شخصيه قويه واراده وطموح ؛ جميله جدا وذات شعر اشقر وعيون عسليه .مغروره بعض الشي وعصبيه ولكن طيبة القلب .تحب الحريه ومستقله الى ابعد الحدود ولكن دائما ما تواجه مشاكل مع عائلتها المتحفظه. واهم ما لديها صديقاتها.فيكتوريا تنحدر من عائله غنيه مكونه من ٥ اشخاص ( الاب-الام- فيكتوريا الاخت الكبرى -واختها الوسطى -واخاها الصغير ) -----------------------. الشخصيه التي ستضهر ثانيا في القصه : مايلي : فتاة بعمر ١٧-١٦ سنه رغم كبر سنها بالنسبه لباقي صديقاتها الا انها قصيره ذات شعر يصل الى الكتفين ملون بصبغه بنفسجيه حنونه وشجاعه وهي الصديقه المقربه لفكتوريا .والدتها تعطيها الحريه الكامله ؛ تعاني بعض الحالات النفسيه بسبب خيانة والدها لوالدتها وطالقهما وزواج والدها من امرأه اخرى.تعيش مايلي هي وامها حياه بسيطه مع اخاها الصغير الذي يبلغ من العمر ١٢ سنه.تكافح والدتها لكي توفر لها السعاده رغم الظروف القاسيه التي يمرون بها.فتعمل والدتها كمصوره في استوديو تصوير. --------------------. الشخصيه ال

قصة للكاتبة زينب مجيد

"هذه أحد الحكايات التي طالما عشقتها وأخذتني لعالم أخر وكانت تحكيها لي أجمل أمرأة في العالم، أمي، دمت لي في الحياة، دمت لي شمعة مضيئة أحبك يا أمي"

احببت عينيك التي تشبه لون البحر احببت غمازتك التي تشبه حبة البندق احببت غضبك الذي يشبه قطرا مطر بارده احببت شفتيك التي تشبه زهر الرمان احببت كل شي فيكي

لا اعلم ما الذي فعلته لكي يكافئني القدر ظننتك قاسي لا تعرف الرحمه حولت الابتعاد ولكنك موجود في كل مكان حتي احلامي اصبحت تاتي اليها

القصة جريئة.. باللهجة العراقيه

قصه منقوله للكاتبه روجمان