#شروكي_وافتخر
للكاتبة مريم السعدي
فتاه عانت من اليتم ومن الظلم خلقت منها شخصيه عنيده ومغروره تجبر على الزواج من شخص تكره ولانه يذكرها بالماضي💔
قصة حب لعسكري برتبت رائد احب فتاة صغيره وانتضر حتى تكبر ليتزوجها رغم رفض الاهل ...يواجهون صعوبت الحياة بعدم قدرتهم على انجاب الاطفال وتعرض احدهم للخيانه والفراق وبعد ذالك ينتصر الحب
وجعي يمتد ? متابعيني الغالين على قلبي هاذة الكتاب خاص لتصاميمي الكلام وتصاميم واختيار الاغاني من تعبيراتي اني شخصيآ التصاميم راح تكون جدا رومانسية وهادئة وحزينة ومتاكدة راح تعجبكم اتمنى دعمكم الي ورائيكم يهمني حتة استمر
قصه شيوخ والقصه حقيقيه تحكي عن فتاة ذاقت من الدنيا مرها الا انها كانت اسعد انسانه في ضل ابيها واخيها وعاشت فيها حتى حدثت تلك النهوه التي غيرت موازين حياتها
فتاة عراقية يتيمة الام تصاب بمرض مميتتغادر على اثره البلاد بحثا عن امل في الشفاء فتتغير حياتها كلها
قصة فتاة عراقية وماواجهته من صعوبات في حياتها منذ طفولتها ابان الحروب التي مرت على العراق
حاله مؤسفه جدا قصه عراقيه حقيقيه لفتاة تعاني من خيانة أمها لابيها... وسكوتها عن الحقيقيه خوفا من عدم التصديق ومعاناة أخرى.... كيف ستتصرف في حال كهذه رغم صغر سنها ومن سيصدقها وما مصيرها المجهول.. تابعو معنا... ملاحظه.القصه منقوله من صاحبة القصه شخصيا.
قصه بنيه صغيره بعد مماتوا اهلها بحادث اخذهة عمهة رباهة يمة وضلت يم مرت العم القاسية ونهاهة علة ابنة الي اكبر منهة بسنين ...القصه للكاتبه ذكرى المندلاوي
تم التعاقد مع تطبيق دريمي حصريا ونقل الرواية بفصولها الى التطبيق وحذفت اغلب فصولها من على تطبيق وتباد القصة عن فتاة هاربه من الموت والى الموت ياترى اي مصير بانتظارها
تغير الزمن لم يغير من طبيعةتعامل المجتمع مع المراة رغم كل التطورات الشكلية التي احيطت بنا .. فنجمة وغازية بيعتا كما العبيد او السبايا .. وعنمدا نشدتا التحرر من ربق العادات والخلاص من العبودية لم تتمكنا الا بعد ان ضحيتا بالكثير .. قصة نجمة وغازية تتناول ثمانين عاما من حياة امراتين عراقيتين
انشر لكم الرواية الجديدة باسم نساء مخمليات وهي رواية تحكي عن مجموعة من النساء من خمسينات القرن الماضي والى وقتنا الحاضر تحكي عن واقع هذه الشخصيات عن احلامهن عن الحب وعن القسمة والنصيب عن مواجهتهن لاصعب المواقف والخروج من اشد الازمات .... عن الحب وقت الحرب وعن العيش وقت الحصار وعن الهروب وقت الخطف
هذه قصة ام عراقية ..عصفت بها الظروف فرفعتها تارة وحطت بها في مهاوي الردى تارة اخرى .. من اجل التعرف على ما جرى لها لابد من تتبع احداثها .. ابتداءا من طفولتها وصباها وانتهاء ببلوغها مرحلة النضج والشيخوخة ..