ضجة مشاعر (مكتملة)
إجتماعي رومانسي
قصة حب بين بدر مهندس يعيش في القاهرة وأروى المدرسة التي تعيش في الواحات. رحلة خفيفة يقوم بها لزيارة حبيبته ويأخذنا معه في رحلة سياحية للتعرف على الواحة وعلى الحب.
تدور أحداث الرواية في اطار كوميدي حين يتم إجبار سارة الشنواني على الزواج من ابن عمها العابث
فريد المغلاوي شاب وصل لكل شيء في الحياة عن طريق وسامته التي ضاعت فجأة بعد أن أصابته اللعنة
!أتنكر يا صديقي أننا نستحق هذه النهاية ؟ عندما نقتل الرحمة في هذا العالم نستحق أن يكون عقابنا ..... بلا رحمة
قصة بالعربية و العامية عن حياة بعض الأشخاص يعيشون حياة يراها الجميع سعادة و براقة الكثيرون يريدون ان "يصبحوا بدلا منهم لكن هل تلك حقيقة حياة كل منهملنكتشف هذا فى "عالم من الأكاذيب
الماضي.. الحاضر.. المستقبل.. عجلة الزمن التي تدور بنا، بذور الماضي التي نجنيها بمستقبلنا، ونظل حاضرنا ننتظر ثمارها. الحياة شجرة جذورها الماضي الذي يترك أثره على كل ما يحيطنا، أفرعها هي الحاضر الذي تشرَّب من الماضي، وثمارها هي المستقبل، فبدون الماضي لما وُجدت الحياة.
-اه يا سافلة يا سهلة يا رخيصة! هربانة مني عشان "حوكشة" ده حتى اسمه و شكله مش عاطفي يا أم ذوق عرة! يبدو أن صوتها كان عالٍ بعض الشيء إن لم يكن كثيرًا فخرج على إثره صاحب المدعو حوكشة.
النساء.. لغزٌ كبيرٌ عجزت الكتب عن تفسيره على مر الزمان، وعجز العالم عن فهمه. أن تفهم ما تريده المرأة لهو ضربٌ من الخيال يا عزيزي؛ فكيف ستفهم من عجزت هي شخصيًا عن فهم نفسها!
بطل سباقات سيارات أقعده حادث مدبر وطبيبة علاج طبيعي أوقعها حظها في طريقه، لتظل حائرة بين الاستجابة للعشق أو الهروب والنجاة بقلبها..
تراصت الأوراق بتنظيم.. جُهز القلم ليخط البداية.. وكاتب.. مغمور الشكل والهوية..! بين ثنايا العقل كانت الأفكار تطاير بإعصار الحيرة مشتتة! وسؤال ظل معلق طويلاً.. من أين كانت البداية؟ نظرة .. همسة .. أو ربما لمسة..! لم يتذكر أين بدأت أو كيف تشكلت ! كأنها دوامة تبتلع من يسبح بين شطئانها والفاعل.. مَجهول! قد توارى خلف حرفين...
يقع طبيب النساء والتوليد "إسلام الشافعي" في قصة حب من طرف واحد حيث يخبأ له القدر الكثير من المفاجآت الغير سارة.. على صعيد آخر يحلق كابتن الطيران "باسل الشافعي" على متن رحلة من الأسرار يخفيها خلف قناع المسؤولية والسخرية أحيانًا.. فيما تتقدم الآنسة "تالا" إلى الطبيب "بدر زهران" بعرض زواج مقابل صفقة مالية؛ لتتوالى بعدها...