بين سماء شاهقة ، وأرض واسعة ، حيث وجدت أنا بين أمطار غزيرة تهطل لتلامس جلود الجميع وترويها ، وحتى الآن بقي جلدي جافا كالأرض القاحلة. شخص يواجه مشاكل وصدمات وغالبا ما يكون هو الخاسر فيها ، يفشل في الحب ، يخسر عائلته ، يعشق فتاة أدت لتغيير نمط حياته وتعرضه لصدمات لا حدود لها ، لكنه يبقى بلا حظ عندما تفقد كل شيء عندما لا تنجح في عمل شيء عندما تكون متأخرا دائما تكون "بلا حظ" آتمنى لكم قراءة ممتعه JOSHIA_

وإن توقفت هبّات النسيم عن إصدار صوتٍ فستظل رنّاتٌ في داخلي تَعزِفُ صوتك الرقيق. تنويه: ليست رواية* -حازت على المركز الأول في مسابقة الفئات (الشِّعر).

حين نتنكر للوطن، حين ننبذه راكضين نحو أراض أخرى صورناها فردوسا أرضيا مزهرا.. هل يرحمنا هذا الوطن حين نعود له خائبين؟ #القصة الفائزة بالمركز الأول بمسابقة قلم ينبض الغلاف من تصميم: جنود التصميم.

‎هل تعلم مالذي فعلته الحرب لنا؟لم تترك فينا شيئاً سليماً ولا احباب ولا طعام ولا عمل،تجعلك الحرب وحيدٍ قاحلاً خالياً من الذكريات الحلوة حتى! ‎وانت تتساءل لماذا؟ لم يعد احدّ يطلب من السماء شيئاً! لا اعلم هل لانه الله يسكننا ام ان لا احد اصبح يؤمن به by:wierdwindow ✔️

《من أفضل 10 قصص عن المهرجين يمكنك قراءتها》 "اجعلني أضحك ولك البليون دولار!". هذا ما كتب في لوحة الإعلانات المبهرجة وسط القسم الشرقي للمدينة، حيث تقيم الطبقة البيضاء من المجتمع.. 《#1 في مهرج، 8 فيراير 2019》 《#7 at bloody 13 may 2018》 《#10 في الدموي، 10 أغسطس 2018》 -بعض الفصول خاصة بالمتابعين فقط- قصة جديدة بفكرة أصلية وشيء من الدموية والرعب بانتظاركم! وقتا ممتعا، 707.

فِي فٙوْضٙى "اسْم كٙان"، الأٙن وٙ قُبٙيْل الزِحٙام ضٙغْث أٙوْهٙام. أدب رسائل ربما _هجين كخاطه_

"عندما نلد فتيات فنحن نلد قضايا لأن العالم مزوّد بتقنيات جاهزة للحد منا ، هي كبيرة لمجرد انها انثى انها تمتلك الكثير من الفرص لأجل ان تتحول الى نموذج وهي مزودة بقضية جاهزة بمقاسات ملائمة لتقاتل من اجلها ، لقد وفرت على نفسها عناء البحث عن معاناة ومشقة المكابد لأجل ان تظل على قيد الأنسانية " مقتبس

"كانت تفكر دائما قبل ان تقوم باي خطوة ، متمهلة ، و تدرس قراراتها قبل القيام بتنفيدها ، لكن معه ؛ لا ، تختفي تلك الاميرة العاقلة ، لتجد نفسها تقوم بأشياء جنونية و عفوية ، تفقد السيطرة على نفسها تماما ..." " هو نقيضها تماما كان دائما سريع الغضب و الهيجان ، لا يفكر بنتائج أعماله ابدا ، لا يتمهل و لا يفكر بالشئ مرتين بل فقط ينفد ، بينما هي تجعله يتمهل بل يفكر في الشئ مئات المرات قبل فعله ، تتعب حواسه منذ ان ذخلت حياته أصبح يفكر كثيرا ، تنهكه ، تجعله يتساءل بذون إجابات على أسألته ، هي تذيب قلبه الجليدي.

هذا العالم عالم مخيف بمعنى الكلمه ، لم افكر ابدا بانه مخيف ، ولهذا السبب انا اتعذب من الندم والاكتئاب ، انا لا اكتب هذا من اجل المرح ، انا اكتبه رغبه مني في ان ازيل عني كومه المشاعر المتجمعه منذ سنين ، بلا اسم وبلا اي تلميحات انا فقط ساكتب عن معاناتي ، وقد تبدو احيانا كرسائل ، لم ارسلها قط .

لا شيء يصف كمية العذاب التي تعانيها انثى في المجتمع الشرقي