قصه حقيقيه في اطار فكاهي تحكي عن ظاهره الزحف في العراق من قصص الغربه

فتاة صغيره تتزوج اجبار لشخص يعاني من الضياع

فتاة تعيش في المهجر وتقع ضحيه لرجلين وهناك في القصه من المفاجأت الكثيره اترك للقارى معرفتها

كيف لفتاة بريئه وفتى لعوب ان يلتقيا بقصه حب بعد كرههما الشديد لبعض٠٠٠ هو ٠٠ مسه لشرفها وعذريتها وهي٠٠٠ هل بحبها له صادقه ام لعبتها لكي تثبت للعالم طهارتها تعالوا نقرا القصه يقلم الكاتبه العراقيه ذكرى المندﻻوي بيج قصص ذكريات

قصه للكاتبه سوزان المندلاوي

اكرهك بقدر كل ماكنت احبك بقدر كل الم تسببت لي به اكرهك اقولها امامك واعني اني اعشقك لدرجه الجنون " امسكت اوراقها امامه نضرت اليه بابتسامه انتصار نضرت اليه بثقه غريبه وقالت له انت مطرود كان هو مصدوما فقط لم يستطع ان ينطق كيف اصبحت بهذه القوه كيف المه لها حولها الى امراه مختلفه. خرج من امامها لتبدء بالبكاء وكانها اسقطت ذلك القناع عنها قناع القوه عادت تتذكر الماضي ....

روايه عراقيه للكاتبه ملاك

بقلم....نسمة صيف المـــــقدمه رؤيته للدموع تنساب بانسجام مع المطر على خديها وهى مغمضه العينين...أفقدته صوابه وقد أرتعشت يداه وهو يمرر انامله بحنان على خدها المبلل ويتلمس بشرتها الناعمه كالزهره النديه نبض قلبه أزداد قوه عند احساسه ببروده بشرتها بين يديه ...احتضنها بقوه يبثها دفئه وحرارته وهو يصرخ ..اسيل فتحت عينيها ببطء وخفق قلبها بقوه وعينيه اللامعيتين تحدقان بها ابتعد عنى ...قطعت صرختها الصمت حولهما هنا بدأت هذه القصه وهنا سوف تنتهى ...سوف أسدل الستار سأقتلع هذا الحب ولو اضطررت لأقتلاع قلبى ...صرخت بهيستريه يكفينى عذابا ... لقد شقيت بحبك ...وانهارت على الأرض وهى تنتحب بقوه تسارعت انفاسها وهو يحملها بين يديه وقد أسند جبينه إلى رأسها يتنسم رائحتها عبر شعرها الذى تطايرت خصلاته منسدلا ثائرا حول وجهها وهو يهمس بحنان أغفرى لى ...فانا لست سوى عاشق

لا اعرف ماذا اقول هل اعاتب اهلي ام اعاتب القدر الذي رماني بين اناس لاتوجد كلمه لوصفهم ووصف بشاعتهم .. صعب هو الشعور عندما تعيش بين اناس انجاس لايعرفون الحلال والحرام .. قصتي اليوم حقيقه احبتي .. لفتاة عانت حياة لا اتمنى اي فتاة اخرى ان تعيشه .. لكنها كانت قويه واستطاعت ان تحافظ على نفسها .. #شمس