قص جعلتني رجلا
الكاتبة مريم السعدي
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
ما بالك يا أبنت أدم عندما أنتهيت من تشيد ذاتي أستعمرتي الآتي والتالي ! (هل بعتقادك أمراة لها ماضي غير مرغوب به تحظى بقلب المدرس العصامي أدم !)
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
《 بيان وين رايح لاتعوفني بس خل افهمك》 باوعلها بخزرة و تفل بالارض يحتقرها 《 دمرتيني من سنين ومن حبيتج جانت هل ليلة دمار اكبر الي كملتي اذيتي يا رقيم 》 ظلت تبجي 《 لا تفهم خطأ ليش عمي مكلك شلون ميكلك؟ قبل العرس》 اخذ جوازة و جنطتة و باوعلها و كال 《 للأسف حبيتج》 و عافها راح ...
قصه اجتماعيه .. تدور احداثها بين بغداد عمان دنفر حقيقيه لنساء يروين تجاربهم مع الحظ والنصيب
فتاة توفي والديها وتضطر للزواج من ابن عمها بعد ان رفضته ياترى شلون راح تصير حياتهه وياه راح ينتقم منهه لان رفضته اول مره لو توكعه بحبهه مغامره ورومانس وخيانه تابعوو الاحداث
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُ...
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
القصه موضوعها موقف الرجل الشرقي او العربي الخ. من تتعرض زوجته للاغتصاب او التحرش الجسدي وشون تلعب نفسه منهه وبعد ميشتهيهه يتخيل انو قابله بهالشي وهي المسؤؤله عنه مو لكونهه لابسه ملابس مثيره ولا لان هي حلوه لا فقط لانها امراه لمجرد كونها امراه راح تكون مسؤؤله عن التحرش والاغتصاب
قصة منقولة للكاتبة مريم السعدي قصة فتاة تهرب من واقعها إلى أحضان ذلك الغريب الذي عانا ما عاناه بسبب الاحتلال