قصة فتاة تقاذفتها الضروف لتجد نفسها في تحديات ضد الواقع....لتقف وحيدة برغم صغر سنها وتجابه المغريات

ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟

في عالم المرأة تفاصيل ومنمنمات ودواخل وهموم وتقلّبات، لا يعرفها الرجل، وخاصّة لو كانت هذه المرأة من بلد ضعيف مثل بنجلاديش. وقد تصحو المرأة فيعنّ لها- فجأةً- أن لا تطبخ، وهو إحساس لا يعرفه الرجل الكاتب، فأنّى له أن يحسّ بهذا، وهو الرجل الذي يدّعي القوّة والتفوّق والعزّة والمنَعة والكبرياء.. إلخ؟

تلك الأوهام التى نعيش فيها وتحد من حدودنا الذهنية الجميلة وتضعنا في بوتقة الخوف والقلق أفرج عن أحلامك وانظر إلى أيامك تجد ضالتك المؤنسة لشخصيتك تلك الضالة التى حدتها وحاربتها تلك الأوهام حتى غابت عن انظارك . ولأنها المعدن النفيس بداخلك بقيت على أصلها ولم تتغير تنتظر محبوبها المنتظر التى اوهمته الأيام وارهقته الأحوال في لهفة وشوق تلقى محبوبها . أبحث عنها تجدها في انتظارك متلهفه لذلك اليوم المنتظر . تلك اللحظات الرائعة فيها تجد حقيقتك وقيمتك فيها تعلو همتك وتسمو رايتك تلك هي الإنسان القامع بداخلك. افرجه عنه يا اخي افرجي عنها يا اختى ولا تنسى الإيمان به فهو الحر الطليق يأخذك لما فيه مبتغاك و رضاك .

قصه منقوله اتمنى ان تنال اعجابكم

🌸 قصة بنيه تحب ولد من طرف واحد وهي بدينه ومتكدر تحاجي وجازف وتكلمه بدون ميعرف هويتها ويحبها لكن تتبدل الامور ع ساعه وتصير احداث سيئة بعد ما كانت عايشه بلحظات فرح 😭💔 اتمنى الكم قراءة ممتعه وقصه جدا لطيفه واحداثها مشوقه 🙈 القصه منقوله 🌺💐

كيف لفتاة بريئه وفتى لعوب ان يلتقيا بقصه حب بعد كرههما الشديد لبعض٠٠٠ هو ٠٠ مسه لشرفها وعذريتها وهي٠٠٠ هل بحبها له صادقه ام لعبتها لكي تثبت للعالم طهارتها تعالوا نقرا القصه يقلم الكاتبه العراقيه ذكرى المندﻻوي بيج قصص ذكريات

اتحية طيبة، هذه الرواية ليست وثيقة تاريخية أو رسمية، بل هي انعكاس لرؤية الكاتبة التي استلهمت أحداثها من حكايات حقيقية لشخصيات الرواية. ليس من الضروري أن تتطابق تلك الأحداث مع ما مررتَ به شخصيًا، لكن ذلك لا ينفي وجودها أو يقلل من حقيقتها. لقد صاغت الكاتبة تلك التجارب التي عاشها أبطال القصة، وحوّلتها إلى كلمات نابضة بالحياة، تسعى من خلالها لإيصال صوتهم إلى العالم بأسره نشر لكم الرواية الجديدة باسم نساء مخمليات وهي رواية تحكي عن مجموعة من النساء من خمسينات القرن الماضي والى وقتنا الحاضر تحكي عن واقع هذه الشخصيات عن احلامهن عن الحب وعن القسمة والنصيب عن مواجهتهن لاصعب المواقف والخروج من اشد الازمات .... عن الحب وقت الحرب وعن العيش وقت الحصار وعن الهروب وقت الخطف

قصه للكاتبه لينه سعد